منه مخطوط بمكتبة القرويين بفاس ضمن مجموع تمت كتابته سنة ٦٣٦ ه.
حققه الدكتور محمد حسين آل ياسين ، وطبع تحقيقه بمجلة المورد العراقية في العدد الثالث من المجلد الثامن سنة ١٩٧٩ م.
[١٢٠٠]
الأضداد
لأبي يوسف يعقوب بن إسحاق المعروف بابن السكيت المتوفى سنة ٢٤٤ ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، وابن خير في الفهرسة ، وياقوت في الإرشاد ، والخلكاني في الوفيات ، وعبد القادر البغدادي في الخزانة ، وإسماعيل البغدادي في الهدية والإيضاح ، وبروكلمان في تاريخ الأدب العربي.
نشره الدكتور أوغست هفنر ضمن المجموعة المسماة «ثلاثة كتب في الأضداد» والمطبوعة بالمطبعة الكاثوليكية ببيروت سنة ١٩١٢ م.
[١٢٠١]
المقلوب لفظه من كلام العرب والمزال عن جهته والأضداد
لأبي حاتم سهل بن محمد بن عثمان السجستاني المتوفى سنة ٢٥٠ ه.
ذكره ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، والخلكاني في الوفيات ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين ، وبروكلمان في تاريخ الأدب العربي.
قال في أوله :
«حملنا على تأليفه أنا وجدنا من الأضداد في كلامهم والمقلوب شيئا كثيرا ، فأوضحنا ما حضر منه ، إذ كان يجيء في القرآن الظن يقينا وشكا ، والرجاء خوفا وطمعا ، وهو مشهور في كلام العرب ، وضد الشيء خلافه وغيره فأردنا أن يكون لا يرى من لا يعرف لغات العرب أن الله عزّ وجلّ حين قال : (وَإِنَّها لَكَبِيرَةٌ إِلَّا عَلَى الْخاشِعِينَ الَّذِينَ يَظُنُّونَ ...) مدح الشاكين في لقاء ربهم ، وإنما المعنى : يستيقنون ، وكذلك في صفة من أوتي كتابه بيمينه من أهل الجنة (هاؤُمُ اقْرَؤُا كِتابِيَهْ إِنِّي ظَنَنْتُ ...) يريد اني أيقنت ، ولو كان شاكا لم يكن مؤمنا ، وأما قوله : (قُلْتُمْ ما نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا) فهؤلاء شكاك كفار».
يوجد مخطوطا بعاشر أفندي بتركيا ، وبدار الكتب المصرية في نسخة بخط الشيخ الشنقيطي برقم : (٦ لغة ش).
نشر بعناية الدكتور أوغست هفنر ضمن المجموعة المسماة : «ثلاثة كتب في الأضداد» الصادرة عن المطبعة الكاثوليكية ببيروت سنة ١٩١٢ م.
[١٢٠٢]
الأضداد
لأبي العباس أحمد بن يحيى الشيباني الملقب ثعلبا والمتوفى سنة ٢٩١ ه.
ذكره ابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه وذكر سنده فيه المتصل بمؤلفه فقال :
«جزء فيه الأضداد لثعلب ، حدّثني به أبو عبد الله محمد بن سليمان النفزي ، عن خاله الأديب أبي محمد غانم بن وليد المخزومي ، عن أبي بكر عبادة بن ماء السماء ، عن أبي بكر الزبيدي ، عن أبي علي البغدادي ، عن أبي عمر محمد بن عبد الواحد المطرز ، عن أبي العباس أحمد بن يحيى ثعلب ـ رحمه الله ـ».
[١٢٠٣]
الأضداد
لأبي علي عسل بن ذكوان العسكري من أهل القرن الثالث الهجري.
وفي الظن أن اسمه الذي هو عسل تصحف عند ابن النديم في الفهرست باسم عبيد ، وذلك أن اسم عسل هو ما سمي به عند السيرافي في أخبار النحويين البصريين ،