[٩٨٧]
الجاسوس
، على القاموس
لأحمد فارس بن
يوسف بن منصور الشدياق المتوفى سنة ١٣٠٤ ه.
ضمنه نقودا عالج
فيها أخطاء القاموس ، وجعلها أربعة وعشرين نقدا ، أفرد أولها بخطبة القاموس ، ثم
صنف ما بعده أنواعا هذه نماذج منها منقولة عنه بنص عبارته :
في إيهام تعاريفه
والتباسها ومجازفتها.
في تعريفه اللفظ
بالمعنى المجهول دون المعلوم الشائع.
فيما قيده في
تعاريفه وهو مطلق.
في تعريفه الدوري
والتسلسلي.
فيما ذكره من قبيل
الفضول والحشو والمبالغة واللغو.
فيما ذكره في غير
موضعه المخصوص أو ذكره ولم يفسره.
في خصوص غلطه في
تذكيره المؤنث وتأنيثه المذكر.
ثم أنهاه بخاتمة
أوعى فيها ما جاء من الأفعال بزنة افتعل لازما ومتعديا.
طبع الجاسوس
بمطبعة الجوائب سنة ١٢٩٩ ه في ٦٩٠ صفحة من القطع الكبير.
*
أعمال أخرى على القاموس
[٩٨٨]
الإيضاح
، في زوائد القاموس على الصحاح
لجلال الدين أبي
الفضل عبد الرحمان بن الكمال أبي بكر بن محمد السيوطي المتوفى سنة ٩١١ ه.
قارن فيه بين صحاح
الجوهري وقاموس الفيروز ابادي ، وأحصى فيه الزوائد التي جاء بها صاحب القاموس.
ذكره صاحب كشف
الظنون في رسم الهمزة وأعاد ذكره لدى كلامه على قاموس المجد ، ونسبه إليه جميل
العظم في عقود الجوهر ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[٩٨٩]
القول
المأنوس بشرح مغلق القاموس
لبدر الدين محمد
بن يحيى بن عمر القرافي المتوفى سنة ١٠٠٨ ه.
منه مخطوطة بدار
الكتب المصرية برقم ١١ م لغة.
[٩٩٠]
إحكام
الإعراب ، عن لغة الأعراب
لجبرائيل فرحات
اللبناني الماروني المتوفى سنة ١١٤٥ ه.
لخص فيه القاموس
وأضاف إليه.
هذبه رشيد الدحداح
وقام بنشره سنة ١٨٤٩ م.
[٩٩١]
ابتهاج
النفوس ، بذكر ما فات القاموس
لمحمد بن يوسف النهالي الحلبي المعروف
بنابي زاده المتوفى سنة ١١٨٦ ه.
[٩٩٢]
ابتهاج
النفوس ، بذكر ما فات القاموس
تملك دار الكتب
المصرية منه المجلد الأول المنتهي بحرف الثاء المثلثة في مخطوطتين إحداهما برقم
١٢٢ والأخرى برقم ٥٠٥.
وعلى صفحة عنوانه
لمجد الدين محمد بن يعقوب الفيروز ابادي ولكن مقدمته تقول :
«وبعد فإني لما
رأيت كثيرا ممن لا توغل له في علم اللغة يعتقد أن القاموس قد أحاط باللغة ولم يبق
ولم يذر ، أردت التنبيه على بطلان هذا الزعم بذكر شيء مما فاته مع عدم الاستيعاب».
وبعيد أن يكون ذلك
من مقال المؤلف في كتابه ، ولا يستوي هذا مع تبجح المجد في خطبة قاموسه.
وفي صفحة العنوان
تملك يقول فيه كاتبه :
«قال مالكه السيد
عبد الحميد البكري : أحسب هذا الكتاب لغير مؤلف القاموس كما يعرفه المطالع في
أثناء هذا الكتاب لأني وجدت سياقه ومذهب مؤلفه هذا