المتوفى سنة ١٠٠٨ ه.
منه ثلاث مخطوطات بدار الكتب المصرية إحداها بخط القرافي مؤلفه ، ومنه مخطوطة أخرى بفيض الله أفندي بتركيا.
وهو مطبوع.
[٩٦٨]
الناموس ، على القاموس
لمحمد أمين بن فضل الله المحبي الحموي المتوفى سنة ١١١١ ه.
هو حاشية على القاموس للمذكور.
[٩٦٩]
حاشية على القاموس
لأبي العباس أحمد بن علي بن عبد الرحمان الجرندي الأندلسي الفاسي المتوفى عام ١١٢٥ ه.
ذكرها الأستاذ محمد الفاسي في بحث بعنوان : «الدراسات اللغوية بالمغرب الأقصى» المنشور بمجلة «دعوة الحق» بالعدد العاشر من سنتها الثالثة ، والأستاذ محمد المنوني في بحثه الذي عنوانه : «نشاطات الدراسات اللغوية في المغرب العلوي» المنشور في العدد الرابع من السنة الحادية عشرة من مجلة دعوة الحق.
[٩٧٠]
حاشية على القاموس
لأبي عبد الله محمد بن أحمد الدلائي الشهير بالمسناوي المتوفى سنة ١١٣٦ ه.
ذكرها الزبيدي في مقدمة التاج ضمن الكتب التي تستدرك على القاموس فقال بشأنها ما نصّه :
«ولشيخ مشايخنا الإمام أبي عبد الله محمد بن أحمد المسناوي عليه كتابة حسنة».
[٩٧١]
إضاءة الراموس ، وإفاضة الناموس على إضاءة القاموس
لشمس الدين أبي عبد الله محمد بن الطيب بن محمد ابن موسى الصميلي الفاسي المعروف بالشرقي نسبة إلى شراقة قبيلة عربية منازلها بشرقي فاس المتوفى سنة ١١٧٠ ه.
حاشية على قاموس المجد الفيروز ابادي أقامها على تصحيح أخطائه واستدراك فائته.
صدرها بمقدمات خمس : أولاها في تعريف اللغة ، والثانية في تصريف لفظها ، والثالثة في نشأتها والخلاف في هل هي توقيف أو اصطلاح ، والرابعة في أول من تكلم العربية ، والخامسة في ترجمة صاحب القاموس.
وذكر الباعث على التأليف فقال من تصديره ما نصّه :
«... وفي أثناء القراءة والإقراء ، والاستقصاء للمصنفات والاستقراء ، رأيت المجد الشيرازي يكثر في قاموسه من الاعتراضات على الصحاح ، ويجعل أهم أغراضه وأتم أعراضه الإلحاف في ذلك والإلحاح ، ويتابع في الرد ، ويأتي بالتنديد الذي لا يحمله سد ، ورأيت بعض المدعين يقلدونه في كلامه ، ويعتقدون لقصورهم تصويب اعتراضه عليه وملامه ، مع أن كتاب الصحاح أجمع أئمة اللغة أنه بمنزلة صحيح البخاري بالنسبة إلى باقي الصحاح ، دون غيره لجمعه اللغات الصحاح ، فلما رأيته أكثر التنديد عليه ، وبالغ في عزو الأوهام إليه ، انتصرت لأبي نصر ، وعارضت اعتراضه بالفتح والنصر ، فلما وقع على ذلك أشياخنا الأساتذة ، وأصحابنا الجهابذة ، تاقت نفوسهم إلى جمع ذلك ، في تعليق مستقل بإيضاح ما هنالك ، فاستخرت الله تعالى وجددت النظر ، فيما فيه بحث المجد ونظر ، ووقفت أثناء مطالعته على أغلاط له واضحة ، وأوهام ارتكبها مخالفا للجماء الغفير فاضحة ، فجمعت ذلك أبدع جمع ، وأودعته من التحقيقات ما تقر بتقريره العين ويصغي إلى صوغه السمع ...».
منه بالمغرب مخطوطات عديدة في الخزائن العامة والخاصة ، وفي الخزانة الملكية وحدها منه تسع نسخ مخطوطة جميعها بخطوط مغربية.
ومنه مخطوطة بدار الكتب المصرية برقم (٥٠٠) في ثلاثة مجلدات ضخام من ١٣٠٠ ورقة.