نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، وياقوت في الإرشاد ، والخلكاني في الوفيات ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون.
[٧٥٥]
كتاب الهمز
لأبي زيد سعيد بن أوس بن ثابت الأنصاري الخزرجي المتوفى سنة ٢١٥ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست وابن خير في الفهرسة ، والقفطي في الإنباه ، وخليفة في كشف الظنون.
نشره الأب لويس شيخو بمجلة المشرق سنة ١٩١٠ م.
[٧٥٦]
كتاب الهمز
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي المتوفى سنة ٢١٦ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وابن خير في فهرسته باسم كتاب الهمزتين ، والقفطي في الإنباه ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون.
[٧٥٧]
كتاب الهمز
لأبي الحسن علي بن محمد بن عبيد الأسدي المعروف بابن الكوفي المتوفى سنة ٣٤٨ ه.
نسبه إليه ياقوت في الإرشاد فقال ما نصّه :
«وله (يريد ابن الكوفي) من الكتب كتاب الهمز رأيته أنا بخطه».
وعزاه إليه السيوطي في البغية.
[٧٥٨]
كتاب الهمز
لإسماعيل بن محمد القمي.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، وياقوت في الإرشاد.
[٧٥٩]
كتاب الألفاظ المهموزة
لأبي الفتح عثمان بن جني النحوي المتوفى سنة ٣٩٢ ه.
طبع مع كتابه «المقتضب» باسم : ما يحتاج إليه الكاتب من مهموز ومقصور وممدود».
[٧٦٠]
النظم الأوجز ، فيما يهمز وما لا يهمز
لأبي عبد الله محمد بن مالك الطائي الجياني النحوي صاحب الألفية المتوفى سنة ٦٧٢ ه.
نسبه إليه أحمد بن مصطفى في مفتاح السعادة ، وخليفة في كشف الظنون قائلا :
«النظم الأوجز ، فيما يهمز وما لا يهمز ، قصيدة لابن مالك محمد بن عبد الله النحوي المتوفى سنة ٦٧٢ ه ثم شرحها شرحا كافيا».
[٧٦١]
شرح النظم الأوجز فيما يهمز وما لا يهمز
لابن مالك السابق الذكر قبله.
حققه الدكتور علي حسين البواب الأستاذ بكلية اللغة العربية بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بالرياض.
* في الضاد والظاء
يقال : إن الضاد حرف لا يكاد يوجد في غير اللسان العربي ، وذلك ما ذهب إليه أبو الفتح بن جني في كتابه سر الصناعة فقال :
«واعلم أن الضاد للعرب خاصة ، ولا يوجد من كلام العجم إلا في قليل».
ومثله ما رآه المستشرق برجستراسر في كتابه : «التطور النحوي للغة العربية» حيث قال :