[٥٨٨]
كتاب الأنواء
لأبي سعيد عبد الملك بن قريب الأصمعي المتوفى سنة ٢١٣ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، والسيوطي في البغية ، والداودي في طبقات المفسرين ، وخليفة في كشف الظنون.
[٥٨٩]
كتاب الأنواء
لأبي عبد الله محمد بن زياد الأعرابي المتوفى سنة ٢٣١ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، وياقوت في الإرشاد ، والخلكاني في الوفيات ، والكتبي في عيون التواريخ ، والسيوطي في البغية ، وخليفة في كشف الظنون.
[٥٩٠]
كتاب الأنواء
لأبي جعفر محمد بن حبيب المتوفى سنة ٢٤٥ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، والسيوطي في البغية.
[٥٩١]
كتاب الأنواء
لأبي محلم محمد بن هشام بن عوف السعدي المتوفى سنة ٢٤٥ ه.
نسبه إليه ابن النديم في الفهرست ، والسيوطي في البغية ، وخليفة في الكشف.
[٥٩٢]
كتاب الأنواء
لأبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري المتوفى سنة ٢٧٦ ه.
ذكره ابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه فقال : «كتاب الأنواء لابن قتيبة ، حدّثني بها شيخنا أبو الحسن يونس بن محمد بن مغيث ـ رحمه الله ـ قال : حدّثني بها القاضي أبو عمر أحمد بن محمد بن يحيى بن الحذاء قال : نا أبو القاسم عبد الوارث بن سفيان بن جبرون ، عن أبي محمد قاسم بن أصبغ ، عن ابن قتيبة ، وحدّثني بها أيضا يونس بن محمد ـ رحمه الله ـ ، عن أبي علي الغساني قال : حدّثني بها أبو العاصي حكم بن محمد بن حكم الجذامي ، عن أبي القاسم عبيد الله بن محمد بن خلف بن أبي غالب البزاز ، عن أحمد بن مروان المالكي ، عن ابن قتيبة».
منه مخطوطة بالمكتبة الزكية في ١٦٨ صفحة.
حققه شارل بلا ومحمد حميد الله وصور في مطبوعات دائرة المعارف العثمانية بحيدراباد سنة ١٩٥٦ م.
[٥٩٣]
كتاب الأنواء
لأبي حنيفة أحمد بن داوود بن ونند الدينوري المتوفى سنة ٢٨١ ه.
نوه أبو حيان التوحيدي بهذا الكتاب وبصاحبه في كتابه : «تقريظ الجاحظ» فقال :
«أبو حنيفة أحمد بن داوود الدينوري ، من نوادر الرجال ، جمع بين حكمة الفلاسفة وبيان العرب ، له في كل فن ساق وقدم ، ورواء وحكم ، وهذا كلامه في الأنواء يدل على حظ وافر من علم النجوم وأسرار الفلك».
وقال بشأنه خليفة في كشف الظنون :
«وفي معرفة الأنواء ومنازل القمر على طريقة العرب كتب كثيرة أتمها وأكملها في فنه كتاب أبي حنيفة ، فإنه يدل على معرفة تامة بالأخبار الواردة عن العرب في ذلك واشعارها واسجاعها فوق معرفة غيره».
وذكره ابن خير في فهرسة ما رواه عن شيوخه فقال : «كتاب النبات لأبي حنيفة ، وكتاب الأنواء له أيضا ، وكتاب القبلة له ، حدّثني بها شيخنا أبو عبد الله جعفر بن محمد بن مكي ـ رضي الله عنه ـ ، عن أبي علي الغساني ـ رحمه الله ـ قال : حدّثني بها إجازة أبو