ذكره ابن النديم
في الفهرست ، وياقوت في إرشاد الأريب ، وابن خلكان في الوفيات.
[٤٨٣]
كتاب
الحلبة
لأبي زيد سعيد بن
أوس بن ثابت الأنصاري الخزرجي المتوفى سنة ٢١٥ ه.
ذكره ابن النديم
في الفهرست ، والقفطي في إنباه الرواة ، وياقوت في الإرشاد ، والسيوطي في البغية ،
وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
[٤٨٤]
كتاب
السبق والنضال
لأبي موسى سليمان
بن محمد بن أحمد المعروف بالحامض المتوفى سنة ٣٠٥ ه.
نسبه إليه ياقوت
في الإرشاد الأريب ، وابن خلكان في الوفيات ، والسيوطي في بغية الوعاة ، وخليفة في
كشف الظنون ، وإسماعيل البغدادي في هدية العارفين.
أما بعد ، فهذا
هذا ، ثم ان في المكتبة العربية كتبا في الخيل كثيرة العدد ، متنوعة الأشكال ،
منها ما يتعلق بأنسابها وأسمائها ، ومنها ما هو في حسن رعايتها وتطبيبها وعلاجها ،
وفي طرق استعمالها في الحروب ، ومنها العام الشامل لكل أحوالها وشؤونها.
فمن أمثال ما تقدّم
من الشكول كتاب نسب الخيل لأبي المنذر هشام بن محمّد بن السائب الكلبي المتوفى سنة
٢٠٦ ه وهو مطبوع.
ومن ذلك كتاب
الخيل والبيطرة لناصر الدين أبي عبد الله محمد بن يعقوب بن إسحاق الخلطي المتوفى
سنة ٢٥٠ ه ومنه مخطوطة بمكتبة جيستربيتي ببلدة دبلن من إيرلندة.
«ومنه كتاب حلية
الفرسان ، وشعار الشجعان» لعلي ابن عبد الرحمان بن هذيل الأندلسي ، من أهل القرن
الهجري الثامن ، وهو مطبوع في سلسلة الذخائر.
«وكتاب الاحتفال ،
في استيفاء ما للخيل من الأحوال» لأبي يحيى محمّد بن رضوان النميري الوادياشي
المتوفى سنة ٦٥٧ ه وتوجد مخطوطة الجزء الثاني منه بمكتبة الاسكوريال.
وقد اقتصرنا في
الفهرسة السابقة على ما هو لغوي أو بسبيل اللغة ليس إلّا.
[٤٨٥]
كتاب
الإبل
لأبي زياد يزيد بن عبد الله بن الحر
الكلابي الأعرابي المتوفى سنة ٢٠٠ ه.
نسبه إليه ابن
النديم في الفهرست.
[٤٨٦]
كتاب
الإبل
لأبي عمرو إسحاق بن مرار الشيباني
المتوفى سنة ٢٠٦ ه.
ذكره القفطي في
إنباه الرواة ، وابن خلكان في الوفيات ، وخليفة في كشف الظنون.
[٤٨٧]
كتاب
الإبل
لأبي عبيدة معمر بن المثنى المتوفى سنة
٢١٠ ه.
نسبه إليه ابن
النديم في الفهرست ، وياقوت في الإرشاد ، والقفطي في إنباه الرواة ، وابن خلكان في
الوفيات ، والسيوطي في بغية الوعاة ، والداودي في طبقات المفسرين ، وإسماعيل
البغدادي في إيضاح المكنون.
[٤٨٨]
كتاب
الإبل
لأبي زيد سعيد بن أوس بن ثابت الأنصاري
الخزرجي المتوفى سنة ٢١٥ ه.
نسبه إليه ابن
النديم في الفهرست ، والقفطي في الإنباه ، وابن خلكان في الوفيات ، والسيوطي في
بغية الوعاة ، والداودي في طبقات المفّسرين ، وخليفة في كشف الظنون.