الصفحه ٢٧١ :
نصير للظالمين. ثم أردف ذلك ببيان إحاطة علم الله بالأشياء ، لينفي وجود نصير
للظالمين ، ثم ذكر خلافتهم في
الصفحه ٢٨٣ : والخداع والعمل القبيح ،
وهو هنا الكفر وخداع الضعفاء ، وصدهم عن الإيمان ليكثر أتباعهم.
ثم هددهم بجزا
الصفحه ٢٨٩ : في أمن وسلام من رب رحيم.
ثم نفى الله تعالى
كون رسوله شاعرا ، وأعلم الكافرين أنه منذر بالقرآن المبين
الصفحه ٣٠٥ : ، وإن شرا فشر.
وفي هذا ترغيب
بعبادة الله وترهيب من عقابه ، ثم أكد سلامة منهجه وتقريعهم على عبادة
الصفحه ٦ : الفضل. وأصل (كَأَحَدٍ) وحد بمعنى الواحد ، ثم وضع في النفي العام ، وهو في النفي
يستوي فيه المذكر والمؤنث
الصفحه ١٠ : القول الحسن
الجميل المعروف في الخير) وأتبعه ببيان الفعل المناسب للمرأة وهو القرار في البيوت
، ثم نهاهن
الصفحه ١٣ : ، فدارت رحى الحرب واشتد الطعان ، وطعن جمل عائشة
وعرقبه بعضهم ، فاحتملها محمد بن أبي بكر إلى البصرة ، ثم
الصفحه ١٦ : .
(أَعَدَّ اللهُ لَهُمْ) من باب التغليب ؛ لأنه إذا اجتمع الذكور والإناث ، غلّب
الذكور ، ثم أدرجهم في الضمير
الصفحه ١٧ : ، قالت : وأنا أسرّح شعري ، فلففت شعري ،
ثم خرجت إلى حجرتي ـ حجرة بيتي ، فجعلت سمعي عند الجريد ، فإذا هو
الصفحه ٢١ : صلىاللهعليهوسلم : أكثرهم لله عزوجل ذكرا ، ثم ذكر الصلاة والزكاة والحج والصدقة ، كل ذلك يقول
رسول الله
الصفحه ٢٤ : السيدة خديجة وهبته له ، ثم أعتقه
وتبناه ، وقد تقدمت قصته (أَمْسِكْ عَلَيْكَ
زَوْجَكَ) زينب (وَاتَّقِ
الصفحه ٢٧ : واتبعته ، فجعل يتبع حجر نسائه ، ثم أخبرته أن القوم قد
خرجوا ، فانطلق حتى دخل البيت ، فذهبت أدخل معه
الصفحه ٣١ : ذلك جبريل عليهالسلام».
ثم أخبر الله
تعالى عن سنته وحكمه في الرسل والأنبياء ، فقال :
(ما كانَ
الصفحه ٣٥ : : زوّج النبي صلىاللهعليهوسلم زينب بنت جحش من زيد ، فمكثت عنده حينا ، ثم إنه صلىاللهعليهوسلم أتى
الصفحه ٤٥ : الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ
طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ أَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَما لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ
عِدَّةٍ