الصفحه ١٤٤ : بأنه مفتر أو مجنون ، ثم أقام الدليل على البعث بقدرته على
خلق السموات والأرض ، ثم هددهم بالعذاب الشديد
الصفحه ١٧٦ : (حَتَّى) وقعت غاية لشيء مفهوم ضمنا وهو أن ثم انتظارا للإذن وتوقعا
وتمهلا من الراجين للشفعاء ، والشفعاء هل
الصفحه ١٨٨ :
من إثبات البعث
والحشر والحساب والجزاء ، ثم ذكر صورة من الحوار الحادّ بين الرؤساء المضلين
والأتباع
الصفحه ١٨٩ : وأمثالا في الألوهية والعبادة.
ثم ذكر مصير
الفريقين فقال :
(وَأَسَرُّوا
النَّدامَةَ لَمَّا رَأَوُا
الصفحه ١٩٥ : عنا ، وما نحن عليه من الدين ، وما كان ليعطينا هذا في الدنيا ويحسن إلينا ،
ثم يعذبنا في الآخرة.
ولكن
الصفحه ٢١٩ : بإبداع الكون ، وجعل الملائكة رسلا بينه وبين أنبيائه
لتبليغ الوحي. ثم ذكّرت الناس بنعم الله ليشكروها
الصفحه ٢٢٩ : والعقاب ، وقرر أنه حق لا شك فيه ، وحذر من
وسواس الشيطان في تشكيك الناس بالإيمان به ، ثم صنّف الناس إزا
الصفحه ٢٣١ : النفس ، لهم
مغفرة لذنوبهم وأجر كبير وهو الجنة ، بسبب الإيمان والعمل الصالح وعمل الخير.
ثم بيّن تعالى
الصفحه ٢٣٣ : عَذابٌ شَدِيدٌ وَمَكْرُ أُولئِكَ هُوَ يَبُورُ (١٠) وَاللهُ
خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٢٣٤ : منصوب على المصدر ؛ لأن معنى (يَمْكُرُونَ) : يسيئون ، أو وصف لمصدر محذوف ، أي يمكرون المكرات السيئات
، ثم
الصفحه ٢٤٠ : الاخر
على إمكان البعث أحوال نفوس البشر وأطوارها ، فقد خلق الله تعالى أصلها من تراب ،
ثم جعل النطفة سببا
الصفحه ٢٤٩ : ، الجواد المنعم
عليهم ، المستحق بإنعامه عليهم أن يحمدوه.
ثم أبان غناه
وقدرته التامة بإمكانه استبدالكم
الصفحه ٢٥٠ : أتخوف مثل ما تتخوف ، فلا
أستطيع أن أعطيك شيئا ، ثم يتعلق بزوجته ، فيقول : يا فلانة أو يا هذه ، أي زوج
الصفحه ٢٦١ : الحسن البصري
: العالم : من خشي الرحمن بالغيب ، ورغب فيما رغّب الله فيه ، وزهد فيما سخط الله
فيه ، ثم تلا
الصفحه ٢٦٥ : مصدق لما تقدمه من الكتب السابقة ، ثم
قسم ورثته ثلاثة أنواع ، ثم أوضح جزاء العاملين به في الآخرة