الصفحه ٣٤ : تبارك وتعالى نفى خيرة المكلّف عند سماع أمره وأمر رسوله صلىاللهعليهوسلم ، ثم أطلق على من بقيت له خيرة
الصفحه ٤٢ : وجه التعظيم
والتنزيه عن كل سوء ، وهو المراد بالتسبيح.
ثم حرّض تعالى على
الذكر والتسبيح وأبان سببه
الصفحه ٤٩ : عليها ، فقال :
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِذا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِناتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ
الصفحه ٦٦ : صلىاللهعليهوسلم في بروع بنت واشق ، لما فوضت نفسها ، ومات عنها زوجها ،
فقضى لها بصداق مثلها.
ثم أكد تعالى
مضمون
الصفحه ٦٧ : .
ثم أجاب الله
تعالى عن غيرة بعض نساء النبي صلىاللهعليهوسلم مثل عائشة من النساء اللاتي وهبن أنفسهن
الصفحه ٧٦ : : أي الناس أحبّ
إليك؟ فقال : عائشة ، فقلت : من الرجال؟ قال : أبوها ، قلت : ثم من؟ قال : عمر بن
الخطاب
الصفحه ٧٩ : والستين. ثم تزوج بعد خديجة سودة بنت زمعة.
وتزوج بعائشة
البكر الوحيدة تقديرا لجهود وتضحيات والدها أبي بكر
الصفحه ٨٥ : بيته ، ثم
تعظيمه بين الناس بالأمر بعد هذه الآيات بالصلاة والسلام عليه.
ولا يقتصر الأدب
معه على الدخول
الصفحه ٨٨ : صلىاللهعليهوسلم ونكاح أزواجه من بعده ذنب عظيم وإثم كبير. وفي هذا تعظيم
الأمر ، وتشديد فيه وتوعد عليه ، ثم أكد ذلك
الصفحه ١٠١ : ذنبا واضحا بينا. ونظير الآية : (وَمَنْ يَكْسِبْ
خَطِيئَةً أَوْ إِثْماً ، ثُمَّ يَرْمِ بِهِ بَرِيئاً
الصفحه ١١٢ : فِي
الْمَدِينَةِ ، لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ، ثُمَّ لا يُجاوِرُونَكَ فِيها إِلَّا
قَلِيلاً) أي لئن لم
الصفحه ١٢٢ :
رجل من الأنصار :
إن هذه القسمة ما أريد بها وجه الله ، فاحمرّ وجهه ، ثم قال : رحمة الله على موسى
الصفحه ١٣٠ : ، فقد حمل الإنسان
الأمانة ، ثم كانت حالته أمامها ليست واحدة ، فهناك قوم التزموا القيام بحقها ،
فأثابهم
الصفحه ١٣٩ : القيامة أشد
الإنكار ، أو يستعجلون بها استهزاء بوعد النبي صلىاللهعليهوسلم بها ، ثم أوضح تعالى أن الناس
الصفحه ١٤٠ :
ثم وصف الله تعالى
نفسه بصفة العلم الشامل الدال على إمكان البعث ، فقال :
(عالِمِ الْغَيْبِ لا