الصفحه ٢٩٤ : ضالَّة فيسمع آخر يقول يا
واجِد ، فيقول : تَفاءلْت
بكذا ، ويتوجه له
في ظنِّه كما سمع أَنه يبرأُ من مرضه
الصفحه ٣٠٠ : رأْسه فمضى غير مُكْتَرِثٍ. وفَجَرَ أَخطأَ في الجواب ، وفَجَرَ من مرضه إذا برأَ ، وفَجَرَ إذا كلَّ بصرُه
الصفحه ٣٠٦ : : بينهما
فُرْجَة أَي انْفِراج. والفَرْجَة : الرَّاحة من حُزْن أَو مَرَض. والفَرْجُ : الثَّغْرُ. وفي عهد
الصفحه ٣١٣ : ، فقد
أَفْرَقَ. وأَفْرَقَ
المريضُ والمحْموم
: برأَ ، ولا يكون إلا من مرض يصيب الإِنسان مرة واحدة
الصفحه ٣١٧ : المُشْكل. والتَّفْسِرةُ البول الذي يُسْتَدَلُّ به على المرض.
فسس : الفَسِيس : الرجل الضعيف العَقْل
الصفحه ٣١٩ :
فاشيةٌ. وتَفَشَّى الشيء أَي اتسع. والفَشاء : تَناسل المال وكثرته. وتَفَشَّاهم
المَرض وتَفَشَّى بهم
الصفحه ٣٣٦ : فُنْخُر وفُناخِرٌ ، وهو العظيم الجُثَّة.
فند : الفَنَدُ : الخَرَفُ وإنكار العقل من الهَرَم أَو المَرضِ
الصفحه ٤٢٢ : . ورجالٌ مَقانِعُ
وقُنْعانٌ إذا كانوا مَرْضِيِّينَ. يقال : فلان مَقْنَعٌ في العلم وغيره أَي رِضاً. ورجل
الصفحه ٤٢٦ : الأَكل من مرض أَو غيره. وقد أَقْهَمَ عن الطعام وأَقْهى أَي أَمْسَكَ وصار لا يشتهيه ، وأَقْهَمَ عن الشراب
الصفحه ٥٢٥ : . واللِّياطُ : الرِّبا ، وجمعه لِيطٌ.
لوع : اللَّوْعةُ : وجع القلب من المرض والحب والحزن ، وقيل : هي حُرْقةُ
الصفحه ٥٥١ : عينَيْها بالكُحْل ، والرجلُ أَمْرَهُ. والمَرَهُ : مرضٌ في العين لترك الكُحْلِ. وسَرابٌ أَمْرَهُ أَي أَبيض
الصفحه ٥٧٤ : البَلِيلة
بالمَلِيلة. والبَلِيلة :
الصِّحَّة من أَبَلَّ من مَرَضه أَي صح.
المَليلة : حرارة الحُمَّى
الصفحه ٥٩٥ : مَرَض. والنَّجْدَةُ أَيضاً : القِتال والشِّدَّة. والمُناجِدُ : المقاتل. والمُنَجَّدُ : الذي قد جرّب
الصفحه ٦٠٠ :
؛ ونحِل جسمُه ونَحَل
يَنْحَل وَيَنْحُل نُحولاً ، فهو
ناحِل : ذهب من مرض أو
سفَر والفتح أفصح ؛ ورجل نَحِيل
الصفحه ٦٤٥ : : الاستفهام. وأَنْقِهْ لي سَمْعَكَ أَي أَرْعِنِيهِ. ونَقِهَ من مرضه ، بالكسر ، ونَقَهَ
يَنْقَهُ نَقْهاً