الصفحه ٧٠ : الضَّلالة ، وكان امرؤ القيس يُسَمَّى المِلكَ الضِّلِّيل
والمُضلَّل. وفي حديث عليّ وقد
سُئل عن أَشعر الشعرا
الصفحه ٩٦ : : الطفُ ساحل البحر وفِناء الدار. والطفُ
: اسم موضع بناحية
الكوفة. وفي حديث مَقْتل الحسين ، عليه السلام
الصفحه ٩٧ : الرُّشوحَ حين جعلها طِفْلاً.
والصَّبيُّ يُدْعى طِفْلاً حين يسقط من بطن أُمه إلى أَن يحتلم. وفي حديث
الاستسقا
الصفحه ٩٩ : وعَلاه. وفي حديث السُّحور : لا يَهِيدَنَّكُمُ الطالِعُ ، يعني الفجر الكاذِب. وطَلَعَتْ
سِنُّ الصبي
الصفحه ١١٢ : ء.
طوي : الطَّيُ : نَقِيضُ النَّشْرِ ، طَوَيْته
طَيّاً وطِيَّةً وَطِيَةً. وفي حديث السفَرِ : اطْوِ لَنا
الصفحه ١٧١ : الحَرْبِ منه. والاعتزاءُ : الانْتِماءُ. ويقال :
إلى من تَعْزي هذا الحديث؟ أَي إلى مَن تَنْمِيه. يقال
الصفحه ١٨٨ : . والمُعْضِلاتُ : الشدائد. وعَضَّلَتْ
بهم : أَي ضاقت
عليهم. وفي حديث عمر ، رضي الله عنه : أَعوذ بالله من كل
الصفحه ٢١٧ : أُكِلَ منه. وطَعامٌ قد عُلَ منه أَي أُكِل. وتَعَلَّل
بالأَمر واعْتَلَ : تَشاغَل. وعَلَّلَه
بطعام وحديث
الصفحه ٢٤٧ : العائل
؛ قال الله تعالى
: (وَوَجَدَكَ عائِلاً
فَأَغْنى). وفي الحديث : إن الله يُبْغِضُ العائلَ المُخْتال
الصفحه ٢٥٨ : والاغْتِرابُ ؛ واغْتَرَبَ الرجلُ : نَكَح في الغَرائبِ
، وتَزَوَّجَ إلى
غير أَقاربه. وفي الحديث : إنّ فيكم
الصفحه ٢٧٧ : يؤخذ من غنيمته
، والآخر يخوَّن أَي ينسب إلى الغُلول. وفي الحديث : أَنه
، صلّى الله عليه وسلّم ، أَمْلى
الصفحه ٢٧٨ : يَغُلُّه. والعرب تكني عن
المرأَة بالغُلّ. وفي الحديث : وإن
من النساء غُلًّا قَمِلاً يقذِفه الله في عُنق من
الصفحه ٢٩٥ : . والفَتْحُ
: الماء المُفَتَّحُ النهر. وجاء في الحديث : ما سُقِيَ فَتْحاً وما سُقِيَ بالفَتْح
ففيه العُشْر
الصفحه ٣٠١ : خَلَّوْا بينه وبين نسائهم
رجاء أَن يولد فيهم مثله ، وهو من ذلك. وفي الحديث : لِمَ يضرِبُ أَحدُكم امرأَتَه
الصفحه ٣٢٣ :
الحديث : فَضْلُ الإِزار في النار ؛ هو ما يجرُّه الإِنسان من إزاره على
الأَرض على معنى الخُيَلاء والكِبْر