الصفحه ٢٩٣ : ، والموضِع الثاني
أن يكون ما قبلها علة لما بعدها ويجري على العطف والتعقيب دون الإشراك كقوله
ضَرَبه فبكى
الصفحه ٢٩٨ : على
الشيطان. والفَتَّانُ أَيضاً اللص الذي يَعْرِضُ للرُّفْقَةِ في طريقهم فينبغي
لهم أَن يتعاونوا على
الصفحه ٣٢٠ : ، وقيل : التَّشَبُّه بالفُصَحاء ، وهذا نحو قولهم : التَّحَلُّم الذي هو إظهار الحِلْم.
وقيل : جميعُ
الصفحه ٥٨٦ : ، أَنه قال : طُوبَى لِمَنْ ماتَ في النَّأْنَأَةِ ، مهموزة ، يعني أَوَّل الإِسلام قَبْلَ أَن يَقْوَى
الصفحه ٧٣١ : كل شيء : ما كان لونه لون الرماد. وزمان أَوْرَقُ أَي جدب. والأَوْرَقُ
: اللبن الذي
ثلثاه ماء وثلثه لبن
الصفحه ٤٥٨ : . والكَزَمُ أَن يريد الرجل الصدقة والمعروف فلا يَقْدِر على دينار ولا
درهم. والمُنكَزِم : الصغيرُ الكفّ الصغير
الصفحه ٣١٩ : يقال له
صاصُلى ، وفاشَغَ الناقةَ إذا أَراد أَن يَذْبَحَ ولدها فجعَل عليه ثوباً
يُغَطِّي به رأْسَه
الصفحه ٦١٦ : وغيره : طال وامْتَدّ. وانتشرَ الخبرُ : انْذاع. والنَّشَر : أَن تَنْتَشِر الغنمُ بالليل فترعى. وانتشَرت
الصفحه ٤٨٨ :
أَن يُهْدِيَ
المُدانُ للمَدِينِ ليُؤخِّر قضاءه. ويقال : كِلْتُ
فلاناً بفلانٍ أَي
قِسْتُه به ، وإذا
الصفحه ٢٨٣ : المريض وأُغْمِيَ
عليه : غُشِيَ
عليه ثم أَفاقَ. وأُغْمِيَ
عليه الخَبَرُ أَي
استَعْجَمَ مثلُ غُمَّ. ويقال
الصفحه ٥٤١ : اليقين والحقيقةِ أَو بمعنى لا بدّ ، والميم زائدة.
محن : المِحْنة : الخِبْرة ، وقد
امتَحنه. وامتَحن
الصفحه ١٩٩ : : نَهَى عن عَقِبِ الشيطانِ ، وفي رواية : عُقْبةِ الشيطانِ في الصلاة ؛ وهو أَن يَضَعَ أَلْيَتَيْه على
الصفحه ٤٤١ : فَيُؤْكل.
كتب : الكِتابُ : معروف ، واسْتَكْتَبه
الشيءَ أَي سأَله
أَن يَكْتُبَه له. واكْتَتَبَها
الصفحه ٥٤٥ : الله عليه وسلّم ، أَنه قال : المِذالُ
من النفاق ؛ هو
أَن يَقْلَق الرجلُ عن فِراشه الذي يُضاجِع عليه
الصفحه ٦٥١ : : القَضِيبُ الذي عليه العَناقيد ، والنَّامِيةُ : خَلْقُ الله تعالى. وأَنْمَيْتُ
الصيدَ فنَمى ينْمي : وذلك أَن