ويُفتِّق الشّهوة.
ويُعين على الهضم.
وينفع الصّفراء والسّوداء.
وإصلاحه بالحلواء.
وينفع من القروح الخبيثة ومن الجرب المتقرِّح والقُوَباء والدّاحس والحكّة والبَهَق إذا خُلط ببعض الأدوية الموافقة لها.
ويُطفئ حُرَقَ النّار أسرع من كلّ شىء.
وينفع من نَهْش الهَوامّ التى تُسخِّن البَدَن إذا صُبّ عليها وهو مُسَخَّن. ومن مضرّة الأدوية القتّالة.
وإذا شُرب ساخِناً اتَّقِىَ به من السّموم ، ومن مضرّة الأفيون. ومن جُمود الدّم واللّبن فى البطن.
ومِنْ أكل الفْطِر القتّال إذا شُرب بالملح.
والخَلّ : عِرْقٌ فى العُنُق متَّصل بالرّأس. وعِرْق فى الظّهر.
والخُلَّة ، بالضّمّ : الصّداقة الخالصة.
والخُلَّة من النّبات ، بالضّمّ أيضا : ما ليس بحَمْض.
والخِلَّة : العَرْفج ، وكلّ شجر يبقى فى الشّتاء ، وهو مثل العَلَقَى.
قال الخليل ، (رحمهالله) : والخَلال ، بفتح الخاء : البلَح ، بلغة أهل البصرة. وهو الأخضر من البُسْر قبل أنْ يُشَقِّح (٤٣).
خمد :
خَمَدَتْ حُمّاه : هَدأت وسَكنت.
وخَمَد المعلول : إذا مات ، أو أغْمى عليه.
وخَمَد الرّجل : عَلَتْه البَهْتَة أو السَّكتة.
وخمَدَتِ النّار : سَكَن لهبُها ، فإذا طَفِئَت ، قيل : هَمَدَتْ.