الصفحه ٢٢٢ : : وهو
القَلْقَدِيْس. وأحمر وهو الشّامىّ. وأصفر وهو القُلْقُطار. وهى حارّة يابسة فى
الثّالثة ، تنفع من
الصفحه ٢٤٨ : أكلا.
وطَبيخ الرّطب مع
الشِّبِت اليابس نافع لوجع الصّدر وعُسْر النَّفَس. وإذا شُرب من بذره من درهم
الصفحه ٢٤٩ : من مرضه :
بَرَأ منه.
والسَّرْب : الماشية كلّها ، أو الإبل خاصّة. والطّريق ، يقال : خَلَ سَرْبَه
الصفحه ٢٦٠ :
ثمّ تَتَقرَّح.
وهي أنواع ، منها :
* الرَّطبة التي
يسيل منها الصَّديد ، وهذه تحدث للصّبيان كثيرا
الصفحه ٢٦٧ :
الدَّمويَّة.
ويُلَيِّن البطن. ومنه نوع بارد رطب باعتدال. ولما فيه من الملوحة هو يُعَطِّش ،
وهو غذا
الصفحه ٢٨٣ :
السّواد ،
الزَّكيّ الرّائحة ، وهي حارّة يابسة في آخر الثّانية. مُسَخِّنة تقوّي الأعضاء
وتنفع من
الصفحه ٢٨٦ :
يحصل في أصول
الأسنان.
والسُّلاف ، طبّا : بُثور صغار تتولّد في الفم عن أبخرة حارّة تصعد
إليه من
الصفحه ٣٠٤ : ، فالسَّهك
: كَسْرُك إيّاه
بالفِهْر. ويقال : بعينك ساهِك
، مثل العائر :
وهما من الرّمد (٦٣).
سهل
الصفحه ٣٠٥ :
صفة مسهل نافع :
كَمّون كرماني
وزنجبيل وسورنجان ، من كلّ واحد درهمان ، ودارصينيّ نصف درهم ، وصبر
الصفحه ٣٠٦ :
والهليلج الأصفر
والأنزروت ، من كلّ واحد جزء ، تدقّ اليابسة وتنقع الصّموغ في ماء الكراش ، ويعجن
الصفحه ٣٠٧ :
وهو عظيم النّفع
في تفتيح السّدد وتنقية الدّم من الكيموسات
الرّديئة ، نفعا
عجيبا حتّى إنّه يكاد
الصفحه ٣٤١ :
والشَّرْيان والشِّرْيان
: شجر تتَّخذ منه
القِسِىّ ، واحدته شِرْيانَة.
قال المبرّد :
النَّبْع
الصفحه ٣٧١ : المنبت ، مركّبة القُوَى ، من حَرّ يُسبّب حُرْقةً ، وبَرْد يُسبّب
عُفوصة. ولها زهر طيّب الرّائحة ، أصفر
الصفحه ٤٠٥ : كبار تكون فيه يصْفرٌ منها الوجه كانت العرب فى الجاهلية تعتقد أنّه يعدى.
والشَّهر المعروف
كان العرب
الصفحه ٤١٣ :
صلع :
الصَّلَع
: انحسار شعر
مقدَّم الرّأس ، وموضع الصَّلَع
الصَّلَعَة.
وسببه :
ـ إمّا من