الصفحه ٢٠٣ : أن الحسن والحسين عليهماالسلام من أبناء رسول الله وذرّيّته ، وإفحامه الحجاج ثم تصديقه
ليحيى ثم نفيه
الصفحه ٢١٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم في المنام وقد وافى البناج (٢) ونزل في المسجد الذي ينزله الحاج في كل
الصفحه ٢١٢ : ؟
ـ وكان ذلك يوم الجمعة ـ فقال : يوم الإثنين فإن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أتاني البارحة في منامي ومعه
الصفحه ٢٢٢ : أَحَداً إِلَّا مَنِ ارْتَضى مِنْ رَسُولٍ) [٧٦ / الجنّ].
وأمّا السنّة من
نبيّه فمداراة الناس [فإن الله
الصفحه ٢٣٢ : لا يصوم تطوّعا إلا بإذن مولاه.
والضيف لا يصوم تطوّعا إلّا بإذن صاحبه
، قال رسول الله
الصفحه ٢٣٦ : التيمي
، حدثني يزيد بن حيّان ، قال : سمعت زيد بن أرقم يقول :
قام فينا رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٨ : الصلاة
على محمد وعلى آل محمد من غير ذكر الأزواج قد رواه أرباب صحاحكم بأسانيد جمّة عن
كثير من صحابة رسول
الصفحه ٢٤٠ : ، عن أبيه ، قال :
قلت : يا رسول الله كيف الصلاة عليك؟
قال : قل : اللهمّ صلّ على محمد وعلى آل محمد كما
الصفحه ٢٤١ : ] :
إن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : النجوم أمان لأهل السماء ، وأهل بيتي أمان لأمّتي
الصفحه ٢٤٣ : دينار ، عن سعد بن طريف ، عن سعيد بن جبير
:
عن ابن عباس قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : يا
الصفحه ٢٤٥ :
حمّاد ، قال : سمعت شعبة يقول : ـ حين ظهر إبراهيم بن عبد الله بن الحسن بن الحسن عليهمالسلام
ـ قال رسول
الصفحه ٢٥٠ : بن
أرقم ، فقال : خطبنا رسول الله (٣) صلىاللهعليهوسلم فقال : إنّي تارك فيكم الثقلين : أحدهما كتاب
الصفحه ٢٥٦ : ، عن أبيه عليّ بن أبي طالب ، قال :
قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: شفاعتي لأمّتي من أحبّ أهل بيتي
الصفحه ٢٥٧ : المقداد بن
الأسود ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : معرفة آل محمد براءة من النار ، وحبّ آل محمد
الصفحه ٢٥٩ :
[أمر رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم عليا بكتابة ما يمليه عليه ثم بيان بركات الأئمة من ولده
وأن