__________________
ـ هذا الكتاب في ؛ : ج ١ ، ص ٢٩.
وتقدم أيضا طرق للحديث في آخر مقدمة هذا السمط في : ج ٢ ص ٦.
وقد ذكرها أيضا أكثر الفقهاء ـ منهم البيهقي ـ في باب كيفية الصلوات في التشهّد من كتاب الصلاة.
وقد رواها المحدّثون بمناسبات مختلفة في كتب الحديث.
ورواه أيضا النسائي في باب الأمر بالصلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآلهوسلم من سننه : ج ٣ ص ٤٥ بشرح السيوطي عن عشرة أوجه وطرق.
ورواه أيضا أحمد في الحديث : (١٦) من مسند طلحة تحت الرقم : (١٣٩٦) من كتاب المسند : ج ١ ، ص ... ط ١ ، وفي ط ٢ : ج ٢ ص ٣٦٥ قال :
حدثنا محمد بن بشر ، حدثنا مجمّع بن يحيى الأنصاري ، حدثنا عثمان بن موهب ، عن موسى بن طلحة ، عن أبيه ، قال :
قلت : يا رسول الله كيف الصلاة عليك؟ قال : قل : اللهمّ صلّ على محمد وعلى آل محمد كما صلّيت على إبراهيم إنّك حميد مجيد. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل إبراهيم إنك حميد مجيد.
قال أحمد محمد شاكر في تعليقه : إسناده صحيح ، محمد بن بشر هو ابن الفرافصة العبدي. [و] عثمان بن موهب ، هو عثمان بن عبد الله بن موهب نسب إلى جده وهو تابعي ثقة.
ثم قال والحديث رواه [أيضا] النسائي [في سننه] : ج ١ ، ص ١٩٠ ، عن إسحاق بن إبراهيم ، عن محمد بن بشر.
ورواه أيضا بعده عن عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد ، عن عمّه شريك ، عن عثمان بن موهب.
أقول : وأيضا رواه أحمد بن حنبل باختصار في حديث زيد بن خارجة تحت الرقم : (١٧١٤) من المسند : ج ٣ ص ١٦٢ ، ط ٢.
ورواه أحمد محمد شاكر في تعليقه عن ترجمة زيد من التاريخ الكبير للبخاري بطرق ، وكذلك عن سنن النسائي : ج ١ ، ص ١٩٠ ، وأسد الغابة : ج ٢ ص ٢٢٧.
ورواه أيضا في مشكل الآثار : ج ٣ ص ٧١.
كما رواه أيضا عن مصادر كثيرة في إحقاق الحقّ : ج ٩ ص ٥٧٩.