الصفحه ١٢٥ :
الباب الثامن والعشرون
[فيما روي عن
المقدام بن معديكرب من أن رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ١٦٩ :
الأصيل النبيل بدر الدين أبو عليّ الحسن بن عليّ بن أبي بكر ابن يونس بن يوسف بن
الخلال الدمشقي بقراءتي عليه
الصفحه ٣٣٣ : المقرئ محمد بن أبي القاسم بقراءتي عليه بالخان الجديد ظاهر باب السور
بمدينة بغداد [في] الحادي والعشرين من
الصفحه ٢١٤ :
طريق [و] عرض له
مؤمن قد انكشفت عورته وهو لا يشعر ، فسترها عليه ولم يخبره بها مخافة أن يخجل. ثم
إن
الصفحه ١٨٥ :
يا وليّ الله إن
بيني وبين الله عزوجل ذنوبا لا يأتي عليها إلا رضاكم ، فبحق من ائتمنكم على سرّه
الصفحه ٤٠٣ : الكبيرة التي
تزار بها أئمّة أهل البيت عليهمالسلام.
١٨٥
الباب التاسع والثلاثون في ذكر بعض
الصفحه ٢٥٣ : في نعت أئمة أهل البيت صلوات الله عليهم أجمعين].
٥٢٣ ـ وبه [أي
بالسند المتقدم تحت الرقم : ٥٢١] عن
الصفحه ٧٧ : وعصبتهم».
والأخبار في أن
النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يسمّي الحسن والحسين ابنيه كالحصى لا تعدّ ولا تحصى
الصفحه ١٧٨ : بمحبّة أهل بيت نبيّنا أحمد نبيّ الرحمة صلى الله عليه وعلى الأئمة من
أهل بيت نبيّ الرحمة.
وأعط (١) محمدا
الصفحه ١٧٩ :
[زيارة الجامعة
الكبيرة التي تزار بها كل واحد من أئمة أهل البيت عليهمالسلام]
٤٦٣ ـ [قال الحاكم
الصفحه ٣١٦ : : قال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: لا تقوم الساعة حتى تملأ الأرض ظلما وجورا وعدوانا ، ثم يخرج من
الصفحه ٢٤ : الوادي نارا.
[قال الشعبي] :
قال جابر : [و] فيهم نزلت [هذه الآية] : (نَدْعُ أَبْناءَنا
وَأَبْناءَكُمْ
الصفحه ٢٠٦ : النبيّ صلىاللهعليهوسلم المدينة [و] فيهم السيّد والعاقب ـ وأخبرت أن معهما عبد
المسيح ـ وهما يومئذ سيّدا
الصفحه ٣٠٦ : فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عاماً
فَأَخَذَهُمُ الطُّوفانُ وَهُمْ ظالِمُونَ) [١٤
الصفحه ٢٨٧ : صدق هذا الحديث والتصديق به ملازم
للتصديق بهلاك أئمة القوم وأن الله تعالى تخلّى عنهم حيث لم يحفظوا حقّ