الصفحه ٦١ :
كرامة سابغة ،
ونعمة هنيئة سائغة [في عظيم خطر أمّ الأئمة فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليهما
وعلى
الصفحه ١٥٥ :
الباب الخامس والثلاثون
[في تقريض رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم ابنه الحسين والأئمة من ولده
الصفحه ٣٤ :
٣٧١ ـ أنبأني
الشيخ أبو طالب عليّ بن أنجب بن عبيد الله بن الخازن عن كتاب الإمام برهان الدين
أبي
الصفحه ١٣٥ :
أئمة اثني عشر
حباهم ربّ العلى
ثمّ صفاهم من
كدر
قد فاز من
والاهم
الصفحه ٤٠٤ : الله صلىاللهعليهوآلهوسلم بالمدينة
وهو ابن نيّف وعشرين سنة. وأنه أخذ العلم منه جماعة من أئمة الحديث
الصفحه ٧٥ : الحجّة وإخماد نباحه]
٣٩٧ ـ [قال
الخوارزمي] أخبرنا الشيخ الإمام الزاهد الحافظ زين الدين والأئمة عليّ بن
الصفحه ١٧٦ : لعلمك ، وجعلته هاديا لمن شئت من خلقك
والدليل على من بعثته برسالتك ، والقائم بالدين بعدلك وفصل قضائك من
الصفحه ١٢٢ : والعشرون» وقدمناه إلى صدر الحديث السالف كي لا يتخلّل
بين هذا الحديث وما سبقه أجنبيّ لما بين الحديث وما سلفه
الصفحه ٢٨٣ :
العادة والغرائز الطبيعية والميولات الأولية الإنسانية ، لا صلة بين طفلة في سنّ
ثلاثة عشر سنة أو دونها
الصفحه ٣٣٨ : ] (١) قيل له : متى يخرج القائم من ذرّيّتك؟ فقال : مثله كمثل
الساعة لا يجليها لوقتها إلا هو (٢) ثقلت في
الصفحه ١١٤ :
الباب الخامس والعشرون
[في أن جبرئيل عليهالسلام نزل على النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ووجده
الصفحه ١٢١ :
الباب السابع والعشرون (١)
[في فضل سيرة
الحسن ووصف خلقه الحسن صلوات الله عليه و [على] جده وأبيه
الصفحه ١٠٣ :
الباب الثالث والعشرون
[في حديث أسماء
بنت عميس في مجيء رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى بيت
الصفحه ١٢٣ :
عبد الله بن جدعان]
قال :
حجّ الحسن بن عليّ
خمس عشرة حجّة ماشيا وإنّ النجائب لتقاد معه. وخرج من
الصفحه ١٨ : عليه
بداره في السابع عشر من شوال سنة سبع وثمانين وست مائة ـ قال : أخبرني الإمام
والدي نجم الدين محمد بن