الصفحه ٢٠٤ :
اجعلا لي معكما
فخرا (١) قالا : نعم. قال : فأنا أشرف منكما أنا أوّل من آمن بالوعيد من ذكور هذه
الصفحه ٣٢٠ : الناس عمر وأنا والله أولى بالأمر
منه وأحقّ به منه ، فسمعت وأطعت مخافة أن يرجع الناس كفّارا يضرب بعضهم
الصفحه ٣١٤ : : اللهم نعم. قال : فأنشدكم
الله أتعلمون حيث نزلت : (وَالسَّابِقُونَ
الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهاجِرِينَ
الصفحه ١٤٥ : اسكب لي وضوءا. [قال :] ثم قام فصلى ركعتين ، ثم
قال : يا أنس أوّل من يدخل عليك من هذا الباب أمير
الصفحه ٣٩١ : :
سحت على شاطئ
البحر (٣) فأتيت على دير وفي الدير صومعة فيها راهب فناديته فأشرف علي فقلت له : من أين
الصفحه ٦٤ : علي عليهالسلام وقال : ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم؟ قالوا : بلى. قال ألست
أولى بكلّ مؤمن من نفسه
الصفحه ٦٥ : فأمر مناديا [ينادي]
بالصلاة جامعة. قال فأخذ بيد علي عليهالسلام ، فقال : [ألست أولى بالمؤمنين من أنفسهم
الصفحه ٤١٧ : الذيل المذكور هاهنا. وقد مرت أيضا القطعة الأولى منه بسند آخر في الحديث : (٣٣٠)
وكلتا الفقرتين ذكرناهما
الصفحه ٢٤٠ : (٣) والسخاء وحسن الأخلاق ، وكفّ الأذى عن عباد الله عزوجل.
ثم جئنا إلى أبواب
جهنم فإذا على الباب الأول منها
الصفحه ٢٣٩ : عليهالسلام فبدأ بأبواب الجنة.
فإذا على الباب
الأول منها مكتوب : لا إله إلا الله ، محمد رسول الله علي والله
الصفحه ٨ : السابع والعشرين من شهر ربيع الأول من السنة
المذكورة.
وكان الأصل الذي
أخذ ابني نسخته عنه ، واستنسخها منه
الصفحه ٣٤٧ : اللفظ الأول منه مصحف قطعا.
(٥) وفي مناقب
الخوارزمي : «فخطب عمر الناس فقال : ردوا الجهالات إلى السنة
الصفحه ٤٢٦ : ء إلى منزلها.
(٢) ورواه أيضا عمر
بن محمد بن عبد الواحد في الفصل الأول من الباب الثاني من كتاب النعيم
الصفحه ٢٩٧ : مناقبه ص ٢١٩ ، ورواه أيضا ابن شيرويه الديلمي في حرف
الحاء في الجزء الأول من كتاب الفردوس. كما رواه أيضا
الصفحه ٤٣٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : يا أنس أوّل من يدخل عليك من هذا الباب أمير المؤمنين
وسيّد المسلمين وقائد الغرّ المحجّلين ، وخاتم