الصفحه ٣٧٨ : ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلّا أنه لا
نبوة بعدي؟
وسمعته يوم خيبر
يقول : لأعطينّ الراية
الصفحه ٣٩٤ :
يعلم إذا سئل عمّا
لا يعلم أن يقول : الله أعلم (١) إن الصبر من الإيمان (٢) بمنزلة الرأس من الجسد
الصفحه ٤٠٢ :
ولو علم الطير ما
في أجوافها من البركة لم يفعلوا بها ذلك. خالطوا الناس بألسنتكم وأجسادكم وزايلوهم
الصفحه ٤٠٧ : (٤)
وعليك لأخيك مثل
الذي عليه لك ،
وأنفع الكنوز
محبّة القلوب.
وقد خاطر من
استغنى برأيه (٥)
والتدبير
الصفحه ٤١٠ :
ولا تأمننّ ملولا.
وفقد بعض إخوانك
قطع عضو من أعضائك.
(وا) غض على القذى
وإلّا لم ترض أبدا
الصفحه ١٥ :
المنشور ، والسيف
البتور (١) والعباب الزاخر الخضم ، والطود الشاهق الأشمّ وساقي
المؤمنين من الأكواب
الصفحه ٥٨ :
الباب السابع
فضيلة
لها من المفاخر
والمزايا النهاية والكنه ، ومنقبة هي أعلا المناقب تقرب منها
الصفحه ١٠٠ : ».
(٢) هذا هو الظاهر من
السياق ، وفي الأصل : «قال ...».
(٣) من قوله : «وقال
شيخ الإسلام رضياللهعنه
سماعا
الصفحه ١٥٤ : : قال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من لم يقل : علي خير الناس فقد كفر.
١١٧ ـ [وبالإسناد
المتقدم
الصفحه ١٧٦ : رواه في باب مناقب علي عليهالسلام
من المستدرك : ج ٣ ص ١٢٤.
ورواه أيضا الترمذي
في الحديث الثالث من باب
الصفحه ١٧٨ : أكرمك بنبيه صلىاللهعليهوسلم فيا لك من فضيلة من الله فضّلك بها ، أخبرنا بمحزجك مع علي
عليهالسلام
الصفحه ٢١٩ : في
باب مناقب علي عليهالسلام
من المستدرك : ج ٣ ص ١٣٨.
(٢) ومثله رواه في
الحديث : (٧٠١) من مسند أحمد
الصفحه ٢٤٨ : قبل الناس سبع سنين.
__________________
(١) رواه في باب
فضائل علي عليهالسلام
في الحديث : (١٢٠) من
الصفحه ٢٥٠ :
لي : اقذفه. فقذفت
[به] وتكسّر ونزوت من فوق الكعبة فانطلقت أنا والنبي صلىاللهعليهوسلم ، وخشينا
الصفحه ٢٥٦ : أبي طالب عليهالسلام لعمرو بن عبد ودّ يوم الخندق أفضل من عمل أمتي إلى يوم
القيامة