الصفحه ١٧٣ : عليهالسلام قال : دعاني رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقال : يا علي إنّ فيك من عيسى مثلا أبغضته اليهود حتى
الصفحه ١٧٥ : أبي يحيى ، قال :
نادى رجل من
الغالين عليا وهو في صلاة الفجر فقال : (وَلَقَدْ أُوحِيَ
إِلَيْكَ
الصفحه ١٨٢ :
فضيلة
لاحت شهب الجلال
من أفلاكها ، وأشغلت سكّان السماوات وأملاكها!!!
١٤٥ ـ أخبرنا
الشيخ الصالح
الصفحه ١٨٥ : علي أنت
وشيعتك في الجنة ، يا علي أول من تنشقّ عنه الأرض محمد ثم أنت ، وأول من يحي محمد
ثم أنت ، وأول
الصفحه ١٨٩ : ] (٥) قال :
أقبل عبد الله بن
سلام ومعه نفر من قومه ممن قد آمنوا بالنبي صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا رسول
الصفحه ١٩٠ : شيئا؟ قال : نعم خاتم من ذهب (١) فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : من أعطاكه؟ قال : ذلك القائم ـ وأومأ
الصفحه ١٩٥ :
الزَّكاةَ وَهُمْ راكِعُونَ). فقرأها رسول الله صلىاللهعليهوسلم ثم قال : من كنت مولاه فعلي مولاه اللهم وال
الصفحه ٢٠٤ :
اجعلا لي معكما
فخرا (١) قالا : نعم. قال : فأنا أشرف منكما أنا أوّل من آمن بالوعيد من ذكور هذه
الصفحه ٢١٦ : . وقد جعله في أصلي عنوانا للحديث (١٦٦) المتقدم في ص
٢١٢ من طبعتنا هذه.
(٢) كذا هاهنا ،
وانظر ما تقدم
الصفحه ٢٥٩ :
فضيلة
مرتّبة المعنى من
السابقة ، ومنقبة مرمية للمفاخر السامية السامقة [في تقريض النبي
الصفحه ٢٧٤ :
يا ابن مسعود. قال
: قلت : فاستخلف. قال : من؟ قلت : علي بن أبي طالب. قال : أما والذي نفسي بيده لئن
الصفحه ٢٨٧ : قال : تقتل عمّارا الفئة الباغية (١).
__________________
(١) ورواه أيضا في
الباب : (٣٨) من كفاية
الصفحه ٢٨٨ :
قال الإمام أبو
بكر : فنشهد أنّ كلّ من نازع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب في خلافته فهو باغ ،
على
الصفحه ٣١٨ : ثم ابني الحسن ، ثم ابني الحسين ثم تسعة من ولد الحسين واحد بعد واحد حتى
يردوا عليّ الحوض [هم] شهدا
الصفحه ٣٣٧ : ،
وفي الأصل : «فصدق اليهود والنصارى».
(٢) ورواه الكنجي في
الباب : (...) من كفاية الطالب ص ٩٦ ورواه عنه