الصفحه ١٥١ : الأولياء : ج ١ ، ص ٦٦ ط ١.
وكان في الأصلين
الموجودين عندي من فرائد السمطين تصحيفات صححناها عليه.
ورواه
الصفحه ٥٠ : علي نقي ، ولكن الحديث موجود فيه ، وأما
نسخة طهران فقد سقط منها الحديث أيضا.
(٢) الحديث رواه
الخطيب
الصفحه ١٦٠ : المعقوفين أيضا مأخوذ منه.
ومثله رواه أيضا ابن
عساكر ، في الحديث : (١١٧٦) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ
الصفحه ٣٩ : الحافظ ابن
عقدة ، ورواه أيضا عنه في الحديث : (١٢٠) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق ج
١ ، ص ٧٦
الصفحه ٤١٤ : تصحيف فصححناه.
ورويناه أيضا في
المختار : (٧٢) من باب الدعاء من نهج السعادة : ج ٦ ص ٢٩٣ عن مصدر آخر
الصفحه ٢٤٧ : هو الظاهر
المستفاد من قوله : «ما يعلوني استي». وفي المسند : «إلى الإسلام». والظاهر انها
من تصحيفات
الصفحه ٤١٧ : الرواة أو تصحيف من بعض الكتاب ،
ومعنى ما هاهنا وإن كان في الواقع صحيحا أيضا ويمكن حمله على صدور الكلام
الصفحه ٧ : أشرنا إليه ، أما الكتاب فبما وقع فيه من جهلة
الكتاب من الحذف والتصحيف والاختلال الكثير صار بحيث يكون
الصفحه ١٥٠ : علقناه على الحديث : (٤٠٧) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ
دمشق : ج ١ ، ص ٣٣٧. وهاهنا في الأصل الموجود
الصفحه ١٣٦ : .
__________________
(١) وهو أبو نعيم
الأصفهاني ، والحديث رواه في ترجمة أمير المؤمنين من حلية الأولياء : ج ١ ، ص ٧١
وكان في
الصفحه ١١٧ : واحد من نسخ فرائد السمطين هاهنا تصحيف.
(٤) ما بين المعقوفين
أخذناه من الحديث : (٣٠) من ترجمة أمير
الصفحه ٢٨١ : في الحديث : (١٢٠٧ ، و ١٢١٠) من ترجمة أمير المؤمنين من تاريخ دمشق
: ج ٣ ص ١٦٩ ، و ١٧٢ ، ومثلها أيضا في
الصفحه ٣٥٢ :
ريحه من شدّة حموضته (٦)
__________________
(١) هذا الباب
والعنوان كان في صدر الحديث : (٢٧٤) والظاهر
الصفحه ٥ : حيث بذل الجهود ، وإخراج الكتاب على منهج فني من جهة
بيان أوصاف الرواة وذكر أمكنة أخذ الحديث وأزمنة
الصفحه ٨٥ : شاة
__________________
(١) هذا هو الصواب
الموافق للحديث : (٢٧٠) وغيره من موارد النقل عنه ، وهاهنا