الصفحه ٣١٢ :
المُسْتَهان به الذى اعْتُسِف
ليَخْدُمَ ، أى
قُهِر. وأنشد :
أطعْتُ
النَّفْسَ فى الشَّهوات حَتى
الصفحه ٣٣٤ : :
ولكنْ ما وراءكَ يا عصامُ (٢)
ويقولون
للسَّائِدِ بنفسه لا بآبائه :
نفسُ عِصامٍ سوَّدَتْ عِصَاما
الصفحه ٣٤١ : الذى قالوه فيه ببعيد.
قال الخليل وغيره
: الجارية إذا رأت فى نفسها زيادةَ الشَّباب فقد
أعْصَرَتْ ، وهى
الصفحه ٣٤٧ : واحدٌ يدلُّ على قَطْعٍ أو
كسر. قال الخليل : العَضْب
: السَّيف القاطع.
والعَضْب : القطعُ نَفْسُه. تقول
الصفحه ٣٥١ : ، وهو شبه
التوشُّح. والرِّداء نفسُه عِطَافٌ
، لأنّه يُعْطَفُ. ثم يتَّسعون فى ذلك فيسمُّون السيفَ عِطافاً
الصفحه ٣٩٥ :
ومن الباب الغَمِيس ، وهو مَسِيلٌ صغيرٌ بين مجامع الشَّجر. والمُغامَسَة : رَمْى الرّجل نفسَه فى
الصفحه ٤١٢ : ذلك الغُتْمة ، وهى العُجْمة فى المَنْطِق. ويقال للأخْذ بالنَّفْس : الغَتْم. ويقال للرَّجُل إذا مات
الصفحه ٤١٣ : (٢)
ويروى : «والغُثَّاء». ويقال لسَفِلة الناس : الغُثَاء ، تشبيهاً بالذى ذكرناه ومن الباب : غَثَتْ نَفسُه
الصفحه ٤٣٩ : . ويقولون : فُرَّ فلاناً عمَّا فى نفسه ، أى فتِّشْه. وفُرَّ عن الأمر : ابحثْ.
ومن هذا القياس
وإن كانا
الصفحه ٤٤٠ : هذا
: الفَصُ :
فَصُ الخاتَم. وسمِّى بذلك لأنَّه ليس من نَفس الخاتَم ، بل هو
مُلْصَقٌ به. فأمَّا
فَصُ
الصفحه ٤٤٦ : ء والكاف والهاء أصلٌ صحيح يدلُّ على طِيب واستطابةٍ. من
ذلك الرّجُل الفَكِه
: الطيِّب
النَّفس.
ومن الباب
الصفحه ٤٤٨ : الباب : افتُلِتَ الإنسان ، إذا ماتَ فجأة. وفى الحديث : «أُمِّى افْتُلِتَتْ نَفْسُها». والفَلْتة : آخِرُ
الصفحه ٤٦١ :
شِقّ النفس لو رَضَعا (١)
وفى بعض الحديث فى
ذكر القرآن : «أتَفَوَّقُهُ تَفَوُّقَ
اللَّقوح
الصفحه ٤٧٣ : أحمر
الباهلى ، فى اللسان (فتن). وصدره :
إما على نفسي وإما
لها
الصفحه ٤٨٤ : التَّفادِى : أن يَتَّقىَ النّاسُ بعضُهم ببعض ، كأنَّه
يجعل صاحبَه فداءَ نفسِه. قال:
تفَادَى الأُسودُ