الشاهد / رقم الصفحة / رقم الشاهد / الشاعر
إذا ما غدونا قال ولدان اهلنا |
|
تعالوا إلى أن يأتنا الصيد نحطب |
/ ٩١ / ٣٠ / امرؤ القيس
فأما القتال لا قتال لديكم |
|
ولكن سيرا في عراض المواكب |
/ ١٧٧ / ٧٦ / الحارث بن خالد المخزومي
وما الدهر إلا منجنونا بأهله |
|
وما صاحب الحاجات إلا معذّبا |
/ ٢١٩ / ١٠٧ / احد بني سعد
فلا تتركنّي بالوعيد كأنّني |
|
إلى الناس مطليّ به القار أجرب |
/ ٢٢٣ / ١٠٩ / النابغة
أرب يبول الثعلبان برأسه |
|
لقد ذل من بالت عليه الثعالب |
/ ٣١٧ / ١٤٣ / راشد بن عبد ربه
ولا عيب فيهم غير أن سيوفهم |
|
بهن فلول من قراع الكتائب |
/ ٣٤٩ / ١٦٢ / النابغة
كهز الرديني تحت العجاج |
|
جرى في الأنابيب ثم اضطرب |
/ ٣٥٨ / ١٦٧ / أبو داؤد
أتت حتّاك تقصد كل فج |
|
ترجى منك أنها لا تخيب |
/ ٣٧٠ / ١٧٦ / مجهول
فه بالعقود وبالايمان لا سيما |
|
عقد وفاء به من أعظم القرب |
/ ٤١٣ / ٢١٢ / مجهول
في ليلة لا نرى بها احدا |
|
يحكى علينا إلّا كواكبها |
/ ٤١٧ / ٢١٦ / عدي بن زيد او غيره
عسى الكرب الذي أمسيت فيه |
|
يكون وراءه فرج قريب |
/ ٤٤٣ / ٢٣٧ / هدبة بن الخشرم
صريع غوان راقهن ورقنه |
|
لدن شب حتى شاب سود الذوائب |
/ ٤٥٥ / ٢٤٨ / القطامي
يا لهف زيابة للحارث |
|
الصّابح فالغانم فالأيب |
/ ٤٦٥ / ٢٥٨ / ابن زيابة
فإن أهلك فذي لهب لظاه |
|
عليّ يكاد يلتهب التهابا |
/ ٤٦٦ / ٢٥٩ / ربيعة بن مقروم
لما أتقي بيد عظيم جرمها |
|
فتركت ضاحي جلدها يتذبذب |
/ ٤٧٣ / ٢٦٤ / مجهول
قد أشهد الغارة الشعواء تحملني |
|
جرداء معروقة اللحيين سرحوب |
/ ٤٩٦ / ٢٨٠ / عمران بن ابراهيم الانصاري