حملت به في ليلة مزؤودة |
|
كرها وعقد نطاقها لم يحلل |
تقدم شرحه في شواهد الى (١).
٨٥٨ ـ وأنشد :
كيف تراني قالبا مجنّي |
|
قد قتل الله زيادا عنّي (٢) |
٨٥٩ ـ وأنشد :
لنا قمراها والنّجوم الطّوالع
تقدم شرحه في شواهد الخطبة (٣).
٨٦٠ ـ وأنشد :
إلى ملك كاد الجبال لفقده |
|
تزول وزال الرّاسيات من الصّخر |
٨٦١ ـ وأنشد :
يغشون حتّى ما تهرّ كلابهم
تقدم شرحه (٤).
٨٦٢ ـ وأنشد :
لعمرك ما الفتيان أن تنبت اللّحى |
|
ولكنّما الفتيان كلّ فتى ند |
__________________
(١) انظر ص ٢٢٧ وهما مع الشاهد رقم ١١٣ من قصيدة واحدة.
(٢) هو للفرزدق والبيت في ديوانه ٨٨١ ، وزياد هو زياد بن أبيه.
(٣) انظر ص ١٣ ، وهو مع الشاهد رقم ١ ص ١٢ من قصيدة واحدة.
(٤) في شواهد حتى ، الشاهد رقم ١٨٧ ص ٣٧٨