الصفحه ١٠٤٣ :
١١٥ ـ قاموس
المحيط للفيروزأبادي : شركة فن الطباعة بمصر ١٩٥٤
١١٦ ـ القرآن
الكريم :
١١٧
الصفحه ٢٩١ : يقرأ أحدنا القرآن وهو جنب ، فقالت : اقرأه. فقال
:
أتانا رسول
الله يتلو كتابه
الصفحه ٢٩٦ : القرية السّوس
لم تدر بصرى
بما آليت من قسم
ولا دمشق إذا
ديس الكداديس
الصفحه ٣١٢ : الرواية الشاذة. أخبرنا أبو العباس محمد بن يزيد قال قرأت على عمارة بن
عقيل بن بلال بن جرير :
مررتم
الصفحه ٨٢ :
فأفنى ذلكم
سروات قومي
كما أفنى
القرون الأوّلينا
فلو خلد
الملوك إذن خلدنا
الصفحه ٢٨٠ :
الشعر من جانبي جبهته. قيل : ولا يوصف به إلا الكريم. قوله : (قبل نوح
النوائح) (١) يروى : (قبل صدح
الصفحه ٢٧١ :
وإنما صار باقية من قبل الحمار. وكثر في أشعار العرب ذم الانتساب إلى باهلة
، فقال رجل من عبد قيس
الصفحه ٥٥٣ :
قُلُوبُكُما) لأن كلا لا تضاف إلا لمفهم اثنين. ورابي : اسم فاعل من
ربا يربو ، وربو الأنف ارتفاعه عند التعب من
الصفحه ١٣٢ : العنبري ، عن عكرمة بن جرير ، قال : قلت لأبي : من أشعر
الناس؟ قال : زهير أشعر أهل الجاهلية. قلت : فالاسلام
الصفحه ٥٢٧ : سلام : كان كعب بن زهير فحلا مجيدا ، قلت لخلف : بلغني
إنك تقول : كعب أشعر من زهير؟ قال : لو لا أبيات
الصفحه ١٥٨ : يتّخذ منه القسيّ
العربية. قوله : ولا صوار ، أي ولا يبقى صوار ، وهو بكسر المهملة وضمها ، البقر
الوحشي
الصفحه ٩٧٠ :
الشمل : الاجتماع. وجمع الله شملهم : اذا دعى لهم بتآلف. ومحتوما : بحاء
مهملة ، أي واجبا من الحتم
الصفحه ١٠٨٢ :
٤٤٦ ٢٤٠ ـ
يا ابن الزبير طال ما عصيكا
لرجل من حمير
يخاطب عبد الله بن الزبير والبيت الذي بعده
الصفحه ٢٣٠ :
ترضعه وهي حامل (١). وينزو : يثب من النشاط. والأخيل طائر (٢). ورتوب الكعب ، بضم الراء والمثناة
الصفحه ٣٤٢ :
تخطّف خزّاز
الأنيعم بالضّحى
وقد جحرت
منها ثعالب أورال
كأنّ