الصفحه ٥٧٨ : الى خمسين ، والأمرد : الذي ليس على وجهه شعر ، وأصله
من تمريد الغصن وهو تجريده عن ورقه. والعيس : جمع
الصفحه ٤٠٨ :
تجاوبتا بلحن
أعجميّ
على غصنين من
غرب وبان (٤)
فقلت لصاحبيّ
، وكنت أحزو
الصفحه ٨٤ :
وإنما كان ما جرى به القدر من حضور المنية وانتقال الحال عنا والدولة ،
انتهى.
وفي الصحاح :
المراد
الصفحه ٣٩٠ : : نفح الطيب إذا فاح. وريّا : بفتح
الراء وتشديد التحتية ، الرائحة. وريدة : مرفوع بنفحت مضمر ، يفسره
الصفحه ٣٢٢ : ويردّد ، أو سمي بالتور وهو الرسول الذي يتردّد
ويدور بين العشاق. والخلوق : نوع من الطيب.
(٢) هذه الواو
الصفحه ٢٣٧ : طيّبة
على الفراش
ومنها الدّلّ والخفر
أصدر همومك
لا يقتلك واردها
الصفحه ٧١٣ :
وحبّذا نفحات
من يمانية
تأتيك من قبل
الرّيّان أحيانا
هبّت جنوبا
فهاجت لي تذكّركم
الصفحه ٢٤٧ : الغصن الملتف ، أو جمع فنّ ، وهو الحال والنوع.
ونصبه على الحال من ليال ، وإن كان نكرة لتخصصها. وعامل (إذ
الصفحه ٩٠٤ :
جفّت من
اللّحم مدى الجازر
هم يطردون
الفقر عن جارهم
حتّى يرى
كالغصن الزّاهر
الصفحه ٣٧٥ :
كتيس الظّباء
الأعفر انضرجت له
عقاب تدلّت
من شماريخ ثهلان
الصفحه ٧٦٧ : ، الغصن. وهي سقط من الضعف. ونسق : أي منظم. وأسلمه : خذله.
وأم حفص : أخت زوجة الأحوص. والخلق بفتحتين
الصفحه ٦٨٥ :
فرع جود
يهتزّ في غصن المج
د كثير
النّدى عظيم الجمال
عنده
الصفحه ٧٢٢ : الغصن. وأراد هنا ذوائب رأسه استعارة. والثغام : ضرب من النبت اذا يبس
ابيض ، ولذلك يشبه به الشيب. والمخلس
الصفحه ٤٢١ : أنا إن
علّلت نفسي بسرحة
من السّرح
مأخوذ عليّ طريق
قال ثعلب في
أماليه : كنى
الصفحه ٩٠٣ :
هذا من قصيدة
للأعشى ميمون يهجو بها علقمة بن علاثة ويمدح عامر بن الطفيل ، وأوّلها