الصفحه ١٥٢ : المنصوب ، كقراءة الحسن (إياك نعبد) وقد
أورده ابن قاسم في شرح الألفية شاهدا لذلك. وقيل : أصله ، كأن ضللت لم
الصفحه ٤١٧ : الزمخشري في شرح أبيات الكتاب. قال
الأعلم : وصف انه خلا بمن يحب في ليلة لا يطلع فيها عليهما ويخبر بجمالهما
الصفحه ١٣١ : ثعلب في
شرح ديوان زهير بسنده عن ابن عباس قال (٢) : قال لي عمر : أنشدني لأشعر شعرائكم. قلت : من هو يا
الصفحه ٦٩ : . وقال التبريزي في شرح الحماسة (٣) : الاستباحة ، قيل هي «في معنى» (٤) الاباحة ، وقيل : الاباحة التخلية
الصفحه ٣٩٤ : اللائق به التكثير ، لأنه المناسب للمدح. وقال صاحب المصباح في شرح
أبيات الايضاح : يحتمل بقاء رب هنا على
الصفحه ٦٢٤ :
قال التبريزي
في شرح أبيات الإصلاح : الحارث بن جبلة هو الغساني. ولا همّ ، وأصله : اللهم. وزنا
: أي ضيق
الصفحه ٦٩٦ :
عزاه البطليوسي
في شرح الكامل لامرىء القيس ، وقال : انه من ايراد الممتنع بصورة الممكن ، لأن
تحوّل
الصفحه ٤١ : . وقوله بهرا ، قال في الصحاح أي
عجبا ، وجزم به ابن مالك في شرح التسهيل ، وجعله مصدرا لا فعل له. وأورد
الصفحه ٢٣٦ : الأمرين المذكورين ، أحدهما نصر والآخر
السماكان ، والبيت أورده ابن مالك في شرح الكافية شاهدا على حذف أل من
الصفحه ٤٨٩ : :
فقد والله
بيّن لي عنائي
بوشك فراقهم
صرد يصيح
أورده
البطليوسي في شرح الكامل
الصفحه ٦٢٣ : :
عاد له من كثيرة الطّرب
هي أم عبد
الصمد علي بن عبد الله بن عباس. وقال الزمخشري في شرح شواهد الكتاب
الصفحه ١٩٢ : الفعلين إلى صاحب الناقة الراجع إليه (أهذا دينه).
هذا هو الظاهر. وذكر العيني في شرح الشواهد أنه راجع إلى
الصفحه ٣٣٨ :
وقال الكسائي : على ان من زائدة ، وعلى ذلك أورده ابن قاسم في شرح الألفية.
محمد : عطف بيان ، وإيّانا
الصفحه ٦٦٥ : المصنف في شرح بانت سعاد على ذلك. وقال استشهد به ابن الشجري
على أن (لو) قد تجزم ، حملا على أن ، ولا دليل
الصفحه ٧٠٨ : : نكرة موصوفة بمعنى شيء. وجملة تكره : صفتها ، والعائد
محذوف. وقد أورده ابن أم قاسم في شرح الألفية شاهدا