الصفحه ٤٨٣ : ) فالكاف
__________________
(١) في شرح القصائد
السبع الطوال ٣٠١ : (يقال رجل محبّ ومحبوب.
فمن قال محبّ
الصفحه ٩٦١ :
تقدم شرحه في
شواهد أم (١).
٨٥٤
ـ وأنشد :
يا ما أميلح غزلانا شدنّ لنا
هو من أبيات
أولها
الصفحه ٥٢٧ : مديح لزهير كثر أمرهن إلى أمرهن
لقلت ذلك.
قال المصنف في
شرح هذه القصيدة : أوّل شيء اشتملت عليه هذه
الصفحه ٤٩٤ : حديث ولا صالي
تقدم شرحه في
شواهد الباء ضمن قصيدة امرىء القيس (١).
٢٧٩
ـ وأنشد :
قد
الصفحه ٧٦٠ : التحتية. وأحربا ، بالموحدة ، وعليه صاحب المحكم وابن السكيت في
اصلاحه. وقال ابن السيرافي في شرحه : أراد ربّ
الصفحه ٧٩٨ : الأفصح. وقال الأندلسي في شرح المفصل : هذا البيت لنصيّب. وزناد : بالنصب حملا
على المعنى. والوفضة : الجعبة
الصفحه ١١٠٤ :
من مقطوعة
لجرير قالها في يوم العظالى
شرح معنى
الابيات
٦٦٣
الصفحه ٤٦٨ : ، ومثله كن كما أنت ، أي كعهدك وحالك.
وفي شرح الشواهد الكبرى للعيني : قد قيل إن في هذا البيت عشرة أمور
الصفحه ٧٨٢ : .
٥٧٧
ـ وأنشد :
وليل كموج البحر أرخى سدوله
هو من معلقة
امرىء القيس ، وتقدّم شرحه في شواهد اللام
الصفحه ٤٧٧ : : اعط القوس باريها ، ذكره البطليوسي في شرح الكامل.
__________________
(١) انظر الموشح ٣٦٠ و
٣٦١
الصفحه ٧٤٣ : النّاس تعلم
تقدّم شرحه في
شواهد حيث ضمن معلقة زهير بن أبي سلمى (١).
٥٣٠
ـ وأنشد :
قد
الصفحه ٧٣١ : التّجارب (١)
تقدّم شرحه في
شواهد بيد ضمن قصيدة النابغة (٢).
٥١٦
ـ وأنشد :
وذلك من نبأ جاءني
الصفحه ١٠٩٣ : ـ
ويوم عقرت للعذارى مطيتي
من معلقة امرىء
القيس وشرح الشاهد
٥٥٩ ٣٣٢ ـ
... عوض لا نتفرّق
٣٣٣
الصفحه ١١٢٠ : الصحابي
الاختلاف في
عزو الشاهد وشرحه
٥٨٩ ـ
ولقد شفى
نفسي وأبرأ سقمها
قول
الصفحه ٢٨٥ :
ورأيته في شرح ثعلب بلفظ : ولا سابقي شيء (١). ولا شاهد فيه على هذا. وتلعة : بفتح المثناة والعين