الصفحه ٥٩ : صالح
الأخلاق إنّي
رأيت المرء
يلزم ما استعادا
فيه حكمة بليغة
، وفي معناه ما
الصفحه ٧٦ : ، ولم يرد
الحكم في القضاء. والحمام : هنا القطا. والشراع : بالمعجمة أوله ، الداخلة الماء.
والثمد : الما
الصفحه ٩٩ : وهو : (إن من
الشعر حكمة) ، وقد أسنده ابن عساكر من طريق الحبطي عنه عن أنس. وأخرج عن المسور بن
عبد الملك
الصفحه ١٩٦ : الحكم قال : لما استخلف عمر بن عبد العزيز وفد الشعراء إليه وأقاموا
ببابه أياما لا يؤذن لهم ، فبينما هم
الصفحه ٢٢٠ : أصله إلا كمنجنون ، ثم حذف
الجار فانتصب. ورواه المازني بلفظ :
أرى الدّهر إلّا منجنونا بأهله
ثم حكم
الصفحه ٢٤٢ :
قالوا : وكانت
العرب لا تعدّ الشاعر فحلا ، حتى يأتي ببعض الحكمة في شعره فلم يعدّوا امرأ القيس
فحلا
الصفحه ٢٧١ : بن حنظلة ، من البراجم ، إسلامي (٢). وكلها حكم ووصايا ، وهي بضعة عشر بيتا ، فلنذكرها
جميعا ، قال
الصفحه ٢٧٦ : ، فكره سعيد الحكم بينهما فأرسلهما إلى معاوية ، فلما صارا بين يديه ،
قال عبد الرحمن : يا أمير المؤمنين
الصفحه ٢٧٧ :
ابن أبي طالب ، وعبد الله بن جعفر ، وسعيد بن العاص ، ومروان بن الحكم.
ولما دنى قتله قال
الصفحه ٣٣٥ : ، ولا عبد
الله ابن رواحة شعرا ، ولكنه حكمة. وأخرج البخاري في تاريخه عن محمد بن سيرين قال
: كان أشعر
الصفحه ٣٦٤ : أنه لا حلوم لنا فنبهونا أنتم ،
فإن عامر بن الظرب كانت تقرع له العصا فيتنبه لما كان يزيغ في الحكم لكبر
الصفحه ٥٢٣ :
كذا عزاه
المصنف الى أبى بكر وليس هو قوله ، وانما أنشده متمثلا به (١). وعزاه ابن حبيب الى الحكم من
الصفحه ٦٧٥ : حكم مجاوره ـ أبدلوا الهمزة
المتحركة ألفا كما تبدل الهمزة الساكنة بعد الفتحة ، ولزم حينئذ فتح ما قبلها
الصفحه ٦٨٢ : الشعراء بابن ميّادة ، والحكم
الخضري (٤) وابن هرمة وطفيل الكناني ، ودكين العذري (٥). قال بعضهم : ولد سنة
الصفحه ٧٢٩ : فيه. الثاني : أن كان تبقى غير مرتبطة بشيء. الثالث : ما يلزم من انه حكم
عليه بالكسر ، وليس كذلك. ويجاب