الصفحه ٥٤٠ : ،
فقال لذريح : أقسمت عليك إلا خطبت لبنى على قيس. قال : السمع والطاعة لأمرك ، فخرج
معه في وجوه قومه حتى
الصفحه ٤٤ : ، جمع لقحة ، وهي الناقة التي لها لبن.
والعيمة ، بفتح المهملة ، شدة شهوة اللبن. كما أن الغيمة بالمعجمة
الصفحه ٦٦٣ :
العقد : (أخزى).
(٣) الإياد ـ بالكسر
ـ : موضع بالحزن لبني يربوع بين الكوفة وفيد.
والأفاقة ـ بضم
الصفحه ١٤٦ : ، الناقة تعطف على غير ولدها فلا ترأمه ، وإنما تسد بأنفها وتمنع
لبنها ، قاله في الصحاح. ورئمان ، بكسر الرا
الصفحه ٣٢٩ : يقولوا ، وحسبك من شرّ سماعه (١). فأرسلتها مثلا. فعرف قيس ما قالت ، فخلى سبيلها واطرد
إبلا لبني زياد حتى
الصفحه ٣٨٧ : . وقيل : هو ماء لبني فزارة. وكذا المتثلم والعلياء بلد. وجرثم بضم الجيم
والمثلثة وسكون الراء بينهما ، ما
الصفحه ٥٣٩ : ، فنزل بهم. وجاء
أبوها فنحر له وأكرمه. فانصرف قيس وفي قلبه من لبنى حرّ لا يطفأ ، فجعل ينطق
بالشعر فيها
الصفحه ٥٤١ :
وحسبك من عيب
لها شبه البدر
لقد فضّلت
لبنى على النّاس مثل ما
على ألف شهر
فضّلت
الصفحه ٥٦٠ : . والبرس : القطن ، شبه
ما سقط من اللبّن به. والرسل : اللبن. وتضلع : امتلأ ما بين أضلاعه. وقدني : حسبي
الصفحه ٥٦٣ : الثاني. فأما
الكلاب الأول فكان في الجاهلية ، واليوم لبني تغلب ، ورئيسهم يومئذ سلمة بن حارث
الكندي ومعه
الصفحه ٦٢٧ :
جاؤوا
بمذق هل رأيت الذّئب قطّ
يقول في لون
الذئب ، واللّبن إذا خلط بالماء : ضرب الى الغبرة انتهى
الصفحه ٨٤٢ :
منها صيّف وربيع (١)
مضى زمن
والنّاس يستشفعون بي
فهل لي إلى
لبنى الغداة شفيع
الصفحه ٨٩٦ : .
والجداد : اليابسات اللبن ، واحدها جدود. والعواذر : القليلات اللبن ، واحدها
عاذر. والظمؤ : مدّة بقاء الحمار
الصفحه ٩٤٦ : . وصرّح الشر : خلص فلم يشبه خير شبه باللبن الصريح ،
وهو الذي ذهبت رغوته ، وإذا ذهبت الرغوة فاللبن عريان
الصفحه ٩٧٤ : وسكون الخاء المعجمتين وموحده ، خروج اللبن من الضرع. وهمى : سال.
والسحيف : بفتح السين وكسر الحا