الصفحه ٤٤١ : طريف من بني أسد ، راعي امرىء القيس. وحلقت : من التحليق. واللبون : الابل
ذات اللبن. والعقاب : الطائر
الصفحه ٤٩٧ : بالحجاز فأستريحا (٢)
هو للمغيرة بن
حبنّاء بن عمرو الحنظلي وصدره :
سأترك منزلي لبني تميم
قال الفارسي
الصفحه ٥٢٣ : ء المعجمة والطاء المهملة ، على وزن فعيل) ماء لبني مجاشع بأعلى
بلاد بني تميم الى بلاد بني عامر ...
وكانت في
الصفحه ٥٣٧ : ، إنما اللبن الذي يشرب. والقرى : بالكسر
، الضيافة. والشبا : بفتح المعجمة والموحدة. قوله : (وكل رفيقي كل
الصفحه ٥٣٨ : ما
يلقين فيتعجب ، فقلّ ما لبث حتى عزم عليه أبوه بطلاق زوجته لبنى ، فكاد يموت ، ثم
آل أبوه لئن أقامت
الصفحه ٥٦٥ : الأبيات شريح بن أوفى. وقيل : عبد الله بن مكعب حليف لبني أسد ،
وقيل ابن مكبس الأزدي ، وقيل الأشتر.
وقال
الصفحه ٦٢٣ : : أين هذه من عساس مصعب حين يقول (١) :
يلبس الجيش
بالجيوش ويسقي
لبن البخت في
عساس
الصفحه ٦٢٨ : )
بالحاء المهملة وفسره فقال : وهو اللبن الذي قد أكثر عليه الماء.
(٢) جمهرة أشعار
العرب ١٩١ ـ ١٩٤
الصفحه ٦٣٠ :
بلها : أي لبدها. قوله : (فلا الجارة) أي جارتنا. لا تلحي إبلها : أي لا
تشتمها لأنها تصب من لبنها
الصفحه ٦٩٩ : هذه سبيله قيل في لبنى إلّا نسبوه الى
قيس بن ذريح. وقال الاسمعي : أضيف الى المجنون من الشعر أكثر مما
الصفحه ٧٢٨ : أجنّوك
بين اللّبن والخشب
الصفحه ٧٤٦ : (٢) :
إن كنت لا
أرمي وترمى كنانتي
تصب جائحات
النّبل كشحي ومنكبي
فقل لبني
عمّي
الصفحه ٨٣٦ : المصدر المؤكد. وقيل : اسم جمع.
تائلة : بالتاء ، وهي الناقة التي ارتفع لبنها وضرعها وأتى عليها من نتاجها
الصفحه ٨٥٩ : (٣) ، يكنى أبا عثمان ، وإنما لقب جدّه مفرغا لأنه راهن على
شرب سقاء لبن ، فشربه حتى فرغه. وكان يزيد هجّاء فهجا
الصفحه ٨٦٨ :
إذا لم تعدّ
الشّيء وهو يريب
فقضى عثمان
لبني هوذة على ضابيء بجز شعره وخمس إبله ، فانحازوا به