الصفحه ١٤١ : ، ثم أتاه جرير فسأله ، فقال له مثل ذلك.
ثم أتاه ذو الرمّة فقال له : ويحك ، أنت أشعر الناس. قال : لا
الصفحه ١٥٢ : ، دخلت عليها همزة التوبيخ. وأمّك هابل : مبتدأ وخبر. وقوله : فان
أنت ، أصله فإن إياك ، ثم أبان المرفوع عن
الصفحه ١٥٤ : ، وهو عامله على الكوفة ،
أن ادع من قبلك من الشعراء فاستنشدهم ما قالوا من الشعر في الجاهلية والاسلام ، ثم
الصفحه ٢١١ : هجا بني النجار من الأنصار فشكوا ذلك الى حسان فقال هذه. ثم قال
: ألقوها إلى صبيان المكاتب. ففعلوا
الصفحه ٢٢٠ : أصله إلا كمنجنون ، ثم حذف
الجار فانتصب. ورواه المازني بلفظ :
أرى الدّهر إلّا منجنونا بأهله
ثم حكم
الصفحه ٢٤٠ : له : إنه يحرّم الخمر والزنا ،
فقال : أتمتع منهما سنة ثم أسلم ، فمات قبل ذلك بقرية من قرى اليمامة
الصفحه ٢٤٥ : . ويغتبط : مسرور. والرمس : القبر. وتعفوه :
تزيل أثره. والأعاصير : جمع اعصار ، وهي ريح.
ثم رأيت الزبير
بن
الصفحه ٢٤٦ :
فلم أر مثله
حيّا وميتا
على الأيّام
كان ولا يكون
فدان له
الخلائق ثمّ هبّوا
الصفحه ٢٤٧ : ء! اطلبوا الخير ووليه ، واحذروا
الشرّ وموليه ، واعلموا أن خيرا من الخير معطيه ، وأن شرا من الشر فاعله ، ثم
الصفحه ٣٣٦ : إليه الحي ، ثم قال
: أنا عبد الرحمن بن حسان ، وقد قلت بيتا ، فخفت أن يسقط بحدث يحدث عليّ ، فجمعتكم
الصفحه ٣٤٤ : معنى الفعل ، فلذا وجب
تأخيرهما. واستشهد به أهل البيان على التشبيه الملفوف ، وهو أن يؤتى بمشبهين ثم
الصفحه ٣٥٠ : يا أميم ، ويا طلح ، ثم يلحقون الهاء ، فينصبون على
نية القائها ، وعلى ذلك أورده ابن أم قاسم في شرح
الصفحه ٣٥١ : النّمل
قال أبو عمرو :
اذا كان الرجل أمه أخته ثم خط على النملة ، وهي قريحة تظهر في ظهر الكف ، لم
الصفحه ٣٧٩ : أشرف الآداب وأكرمها
وأنورها ، به يسخو الرجل ، وبه يتظرف ، وبه يجالس الملوك ، وبه يخدم ، وبتركه
يتضع. ثم
الصفحه ٣٨٠ : منذ اليوم.
يا غلام ، ألف دينار مرجوحة (٦) فأعطيت ألف دينار ، في كل دينار عشرة دنانير. ثم قال :
لك عليّ