الصفحه ٢٤ :
الشّجراء في ريّقها
كرؤوس قطّعت
فيها الخمر
ساعة ، ثم
انتحاها وابل
الصفحه ٣٠ : الهذلي ، ثم أخرج من طريق الهرماس بن صعصعة عن أبيه قال :
حدثني أبو ذؤيب الشاعر قال : بلغنا أن رسول الله
الصفحه ٣١ :
وزجرت إذ نعب
المسحج سانحا
متفائلا فيه
بفأل أقبح
قال : ثم انصرف
أبو ذؤيب إلى
الصفحه ٤١ : أبين العتق في وجه فلان. ورف لونه يرف ، بالكسر ، برق وتلألأ.
الزرياب ، بزاي ثم راء تحتية وآخره موحدة
الصفحه ٤٣ : :
أتصحو أم
فؤادك غير صاح
عشيّة همّ
صحبك بالرّواح
فقال : لا بل
فؤادك! ثم مريت في
الصفحه ٥٨ : الهودج ثم أطلق
على الابل التي عليها الهوادج ، ثم أطلق على المرأة ما دامت في الهودج. ومراد :
قبيلة من
الصفحه ٦٦ : ، كل عند محله رحب الفناء ، شامخ البناء ،
عالي السناء ، ثم أنشأ يقول :
ترى الرجل النحيف فتزدريه
الصفحه ٧٥ : على أصلان ، ثم يصغر الجمع على
أصيلان ثم أبدلوا من النون لاما فقالوا أصيلال ، وهو أبدال على غير قياس
الصفحه ٨٣ :
ثم رأيت ابن
سعد قال في طبقاته ، أنا الواقدي ، ثنا عبد الله بن عمرو بن زهير ، عن محمد بن
عمارة بن
الصفحه ٩٠ :
الوغى ، بمعجمة
، أصله الصوت والجلبة ، ثم أطلق على الحرب لاشتمالها عليه ، ويقال : حمى النهار ،
وحمى
الصفحه ٩٨ : ، وهو ضدّ
الخفة. والثقل ، بفتحتين ، متاع المسافر وحشمه. ثم رأيت البيت في ديوان جميل وفيه
تغيير.
قال
الصفحه ١٠٠ :
وصاحت وأغمي عليها ساعة ، ثم قامت وقالت ترثيه (١) :
وإنّ سلوّي
عن جميل لساعة
من
الصفحه ١٠٩ : فهما فيصيب منهم ، فوضعوا له رصدا
على الماء فأخذوه فقتلوه. ثم مروا بأخته جنوب فقالوا : طلبنا أخاك
الصفحه ١١٤ :
بياض ، يقول : عجيزتها مثل الحقب يصرفها حيث يشاء. والسمحج ، بحاء مهملة ثم جيم ،
الطويلة على وجه الأرض
الصفحه ١٤٠ : ، ولم
أجىء في خصومة ، ان أهلي ومالي لجيرة لأكثبة الدهنا ، أي ثم منزلي ومالي).
(٢) الأبيات الآتية
في