الصفحه ٣٣٤ : ليفري ما لا تفريه الحربة. ثم أخرج لسانه فضرب به أنفه كأنه لسان حية
بطرفه شامة سوداء ، ثم ضرب به ذقنه
الصفحه ٣٨٥ :
فتنتج لكم
غلمان أشأم كلّهم
كأحمر عاد
ثمّ ترضع فتفطم
فتغلل
الصفحه ٣٩٨ : رسول الله ، لقد أتيناك وما
لنا بعير ينط ، ولا صبي يصيح. فصعد المنبر ثم رفع يديه فقال : اللهم اسقنا غيثا
الصفحه ٤٢٤ : الجاهلية والاسلام ، ومات في
أيام عمر. ثم روى من طريق الأصمعي قال : دخل أبو خراش الهذلي مكة في الجاهلية
الصفحه ٦٨٨ :
كانت علينا
الجحيم منطبقه
فسمعه الحسين
وهو يصلي ، فأوجز في صلاته ، ثم خرج ، فإذا هو بأعرابي في
الصفحه ٧٢٨ :
المتباعد عنها. وأصله : نزه ، بكسر الزاي ، ثم خففه لإقامة الوزن. والريب :
واحدها ريبة ، وهي التهمة
الصفحه ٧٦٩ :
ثم مات من يومه
، فجزعت عليه بشرة ولم تزل تبكي عليه وتندبه إلى أن شهقت شهقة فماتت فدفنت الى
جنبه
الصفحه ٩١٧ :
فبكى عمر ، ثم
قال : أشيروا عليّ في الشاعر فانه يقول الهجو ، ويشبب بالنساء ، ويمدح الناس ،
ويرميهم بغير
الصفحه ٩ : ؛ ثم خطر لي أن أفرد
الكلام على الشواهد فشرعت في كتاب بسيط وجامع محيط أورد فيه عند كل بيت القصيدة
الصفحه ٢٠٤ :
الاعانات كلها (١). وقال : وقد يكون الشيء مختصا في الأصل ، ثم يصير في
العرف عاما ، كما يكون عاما في
الصفحه ٢٣١ : عليه فرماه فقتله ، ورجع إلى
الآخر فقتله ، ثم جاء إلى نارهما وأخذ الخبز منها وجاء به إلى أبى كبير ، فقال
الصفحه ٢٥٦ : السلمية ، فأنشده الأعشى قصيدته :
ما بكاء الكبير بالأطلال
فقال : أحسنت
وأجدت. ثم أنشده حسان قصيدته
الصفحه ٣١٧ : ، العجب كل العجب. ثم هتف هاتف من جوف صنم آخر ترك الضمار ،
وكان يعبد : خرج أحمد نبي يصلي الصلاة ويأمر
الصفحه ٣١٨ : وأقام معه ، ثم طلب من رسول الله صلىاللهعليهوسلم قطيعة برهاط ، ووصفها له. فاقطعه رسول الله
الصفحه ٣٢١ :
فلثمت فاها
آخذا بقرونها
شرب النّزيف
ببرد ماء الحشرج
قم فاخرج. ثم
قامت وجا