الصفحه ٢٠٣ : ء ، وسحبل :
كل واد واسع (٤). وأحلبت : بالمهملة ، أعانت. قال المرزوقي : وأصله
الأعانة في الحلب خاصة ، ثم
الصفحه ٢٠٩ : ! وكان الفصد عندهم أن يقطع عرقا من
عروق الناقة ، ثم يجمع الدم فيشوى. فقام حاتم إلى الناقة فنحرها ، فلطمته
الصفحه ٢١٥ :
الميم : الشعر الذي يجاوز شحمة الأذن ، فإذا بلغ المنكبين فهو جمة. والأتاوة ،
بكسر الهمزة : الخراج. ثم
الصفحه ٢٢٤ : الصبا
وأسحم دان
مزنه متصوّب
وبعد ثمانية أبيات.
ثم قوله : (حلفت .. الخ) وأسقطت
الصفحه ٢٣٠ : حملت المرأة في قبل الطهر أول الشهر عند طلوع الفجر
ثم أذكرت جاءت بما لا يطاق ، وجمع الشاعر هذه المعاني
الصفحه ٢٤٢ : ء لأنه سلك أساليب لم
__________________
(١) ديوانه ٢٣٨ (المعارف)
والعقد الثمين ٩٤ ، والشعراء ٦١ وشعرا
الصفحه ٢٥١ :
ثم عزم على قطع ذلك الموضع ، فلما قطعه
يئس من نفسه ، فبكاها فقال :
أيا جارتا إنّ الخطوب قريب
الصفحه ٢٥٤ : قبلها ولا بعدها أشعر منها. وكان أول أمرها
تقول البيتين والثلاثة حتى قتل أخوها معاوية ثم أخوها صخر فأكثرت
الصفحه ٢٥٥ : أشعارها عليه ، فأتاه الأعشى فأنشده ، ثم أتاه حسان فأنشده :
لنا الجفنات
الغرّ يلمعن بالضّحى
الصفحه ٢٥٨ :
١٢٣ ـ وأنشد :
نحن الألى
فاجمع جموعك
ثمّ وجّههم
إلينا
هو من قصيدة
الصفحه ٢٥٩ : القود فلو قيد لي ألف من بني
أسد ما رضيت ولا رأيتهم كفؤا لحجر ، وأما النظرة فلكم ، ثم إنكم ستعرفوني في
الصفحه ٢٦١ : به الاخفش على أن إذ معربة لعدم إضافة زمان إليها. وقد كثرت وأجيب بأن
الأصل ، وأنت حينئذ ، ثم حذف
الصفحه ٢٦٤ : (١). وأعنقوا : أي ساروا سير العنق. وتخرّموا : بالبناء
للمفعول ، أصيبوا واحدا واحدا لا جملة. ثم قال كالمسلي نفسه
الصفحه ٢٦٧ : ء الجاهلية ٦٠ ، والعقد الثمين ٦٠ ، ونقد الشعر ١٩ و ٢٠ ، والعمدة ٢ / ٣٥ ،
والخزانة : الشاهد ٤٩ ، وصبح الاعشى
الصفحه ٢٧٢ : ـ هجو النابغة للنعمان بن المنذر
ثم قال : (ويقال إن هذا الشعر والذي قبله لم يقله النابغة ، وانما قاله على