الصفحه ١٣١ : سلمى
ربيعة بن رياح ، بكسر الراء ، ثم تحتية ، بن مرة بن الحارث من بني مزينة ، أحد
فحول الشعراء. كان عمر
الصفحه ١٣٨ : الأعلم : شعيث حي من تميم ثم من بني منقر ، فجعلهم
أدعياء وشك في كونهم منهم أو من بني سهم. وسهم هنا حيّ من
الصفحه ١٤٦ : الجاهلية فقال له انك تموت بمكان يقال له
(إلاهة) فمكث ما شاء الله ، ثم إنه سافر في ركب من قومه إلى الشام
الصفحه ١٤٨ : وأسد ، انتهى. وقد أعاد المصنف هذا الرجز في الكتاب
الثامن. ثم رأيت ابن عساكر أخرج في تاريخه من طريق مصعب
الصفحه ١٥٥ :
وقد أقلّب
أوراكا وأكفالا
الحمد لله ...
البيت. ثم رأيت الحافظ أبا الفتح اليعمري نبه على الذي
الصفحه ١٦٤ : وسكون الموحدة ثم همزة ، كل ثقل.
والأحناء جمع حنو ، بكسر الحاء المهملة وسكون النون ، وهو حنو السرج
الصفحه ١٦٥ : ، ثم أقيد به (بعد) (٥) :
علا زيدنا
يوم الحمى رأس زيدكم
بأبيض مشحوذ
الغرار يمان
الصفحه ١٧٢ : :
أحق حقا ، ثم أنيب المصدر عن الفعل وارتفاع ان وما بعدها عنده على الفاعلية.
والجيرة : بكسر الجيم جمع جار
الصفحه ١٧٣ : أبو العرب. والسراة : بفتح السين ، جمع سرىّ ، وهم الخيار والسادات
، ولم يجمع فعيل على فعلة غيره. ومن ثم
الصفحه ١٧٦ : الأغاني بسنده من طرق (١) ، وفي بعضها : أن ابن عباس أنشدها من أوّلها الى آخرها
، ثم أنشدها من آخرها الى
الصفحه ١٨٢ : كتابا وروى عنه حديثا ، وكان أحد أجواد العرب
المذكورين وفرسانهم. ثم أخرج عن الأصمعي قال : وكان أبو عمرو
الصفحه ١٨٤ : النمر بن تولب في خرفه أفخر وأسرى وأجمل مما لهجت به
صاحبتكم! ثم ترحم عليه. قوله : (سلا) أمر من السؤال
الصفحه ١٩٨ : . فأخذها وقال : والله لهي أحب
ما اكتسبت اليّ. ثم خرج فقال له الشعراء : ما وراءك؟ قال : ما يسؤكم ، خرجت من
الصفحه ١٩٩ : ، فروى على التركيب وهما. ثم رأيت صاحب المصباح في
شرح أبيات الايضاح قال مثل ذلك ، وزاد أن أبا حنيفة أورده
الصفحه ٢٠٠ : على الذم ، كقوله : حمّالة الحطب. انتهى. وقال
غيره : اكتل بمثناة فوقية ، ورزام بكسر الراء ثم زاي