الصفحه ٤٤٩ : من عل (١)
هو من أرجوزة
لأبي النّجم العجلي يصف فيها أشياء كثيرة ، أوّلها (٢) :
الحمد لله
الصفحه ٣٤٥ :
شواهد بجل
١٥٩
ـ وأنشد :
ألا بجلي من ذا الشّراب الأبجل
هو من قصيدة
لطرفة بن العبد أولها
الصفحه ١٧٦ : الأغاني بسنده من طرق (١) ، وفي بعضها : أن ابن عباس أنشدها من أوّلها الى آخرها
، ثم أنشدها من آخرها الى
الصفحه ٨١٢ :
بيان ، النصر الأوّل على اللفظ وعلى الموضع. وروي بالضم ، بلا تنوين ، على البدل
من الأوّل ، وفيه زحاف
الصفحه ٩٣٢ : : الأصل أفعلنه ، حذف منه نون التأكيد. قال المصنف في شواهده :
وهذا والقول الأوّل ضعيفان ، والأرجح الثاني
الصفحه ٤١٤ :
يغرض فإنّي وناقتي
بحجر إلى أهل
الحمى غرضان
وأوّل القصيدة
:
خليليّ من
الصفحه ١٠٤٨ : .......................................................... نسب
الكميت وأخباره
.............................................................. أول
ما قال من
الصفحه ٢٩ : ذؤيب على جميع شعراء هذيل بقصيدته العينية التي أوّلها (٣) :
أمن المنون وريبها تتوجّع
وقال الجمحي
الصفحه ٦٢٨ : لون الذئب.
٣٩١
ـ وأنشد :
فلا الجارة الدّنيا لها تلحينّها
هو من قصيدة
للنّمر بن تولب أوّلها
الصفحه ٢٦٢ : (١)
هذا من قصيدة
لأبي ذؤيب الهذلي يرثي بها أولادا له خمسة ماتوا بالطاعون ، وأوّلها (٢).
أمن المنون
الصفحه ٢٦٩ : لا يفهم
معناه حتى يسمع النصف الأول ، وإلا فيقول من هذه التي تردّ الى قليل فتقنع؟
والصواب أن يقال قوله
الصفحه ٤٧٣ :
هذا من قصيدة للنمر بن تولب ، وأوّلها :
قالت لتعذلني
من اللّيل اسمع
سفه
الصفحه ٥٩٩ : . قال : وهذا أحسن من الأوّل. ثم رأيت في أيام العرب لأبي
عبيدة يوم جوّ البعوضة : وسبب الوقعة فيه أن مالك
الصفحه ٧١٩ : الذّمار وإنّما
يدافع عن
أحسابهم أنا أو مثلي
الذائد :
بمعجمة أوله ومهملة آخره ، من
الصفحه ١٣٠ : ء
هذا من قصيدة
لزهير بن أبي سلمى وأوّلها (١) :
عفا من آل
فاطمة الجواء
فيمن