الصفحه ٧١٣ : الخنزير من سكر
نادين يا
أعظم القسّين جرّدانا
هل تتركنّ
إلى القسّين هجرتكم
الصفحه ٢٦٥ : خصلة تكون عثنونا ، وليس كل جزء من الحدقة حدقة. والمراد
بالحدقة في ظاهر العين : سوادها المستدير. وفي
الصفحه ١٠٩٣ :
٥٥٣ ٣٢٦ ـ
إنّ المنيّة
والحتوف كلاهما
يوفي المنيّة
يرقبان سوادي
الصفحه ٣٨٩ : يدفع. قوله : (ومن يعص أطراف الزجاج) يعني من عصى الأمر
الصغير صار إلى الأمر الكبير. (وكل لهذم) على حذف
الصفحه ٩١٦ :
كالوحي : أي كالكتاب. وإنما جعل في حجر المسيل لأنه أصل له (١). والمخلد : المقيم ، من أخلد ، إذا
الصفحه ٣٠ : فتعوّذت من شرّ ما عنّ لي في طريقي ، وقدمت المدينة ولأهلها ضجيج
بالبكاء كضجيج الحجيج اذا أهلوا بالاحرام
الصفحه ٩٨٤ : إذا
عطفاه ماء تحلبا
/ ٨٦٠ / ٦٩٩ / ربيعة بن مقروم
فمن يك أمسى
بالمدينة رحله
الصفحه ٦٨٢ :
__________________
(١) هو مع الشاهد رقم
١٦٩ ص ٣٦٢ من قصيدة واحدة تنسب الى ذي الرمة ، وقوله : (ضمن أبيات) خطأ ، فان
السيوطي
الصفحه ٣٤٢ :
تخطّف خزّاز
الأنيعم بالضّحى
وقد جحرت
منها ثعالب أورال
كأنّ
الصفحه ٨٦ : ء
المدينة ناقتي
حنين عجول
تبتغي البوّ رائم
سيدنيك من
خير البرّية فاعتدل
الصفحه ٣٣٤ : ، قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : من يحمي أعراض المسلمين؟ قال كعب بن مالك : أنا. وقال
ابن رواحة : أنا
الصفحه ٦١١ :
انصرافهنّ فانصرف الى مكة فقال في ذلك :
ألمم بزينب
إنّ البين قد أفدا
قلّ الثّواء
لئن
الصفحه ٣٥٤ :
تحت العماية
بالوشيج المزهق
أمر الإله
بربطها لعدوّه
في الحرب إنّ
الله خير
الصفحه ٥٧ :
أتيح لك
الظّعائن من مراد
وما خطب أتاح
لنا مرادا
إليك رحلت يا
الصفحه ٨٧٧ : بها دنفا ضرّا (١)
ألمّا على
تيماء يسأل يهودها
فإنّ على
تيماء من ركبها خبرا