الصفحه ٤١٩ : بن الحارث بن صعب ابن سعد العشيرة بن منحج الزّبيدي
المذحجي (١) يكنى أبا ثور. قدم على رسول الله
الصفحه ٤٧٨ : : سمع عمر بن الخطاب رجلا ينشد بيت الحطيئة
هذا فقال عمر : ذاك رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقال الزبير
الصفحه ٥٢٧ :
مصير كل ابن أنثى. ثم خرج إلى المقصود الأعظم ، وهو مدح سيدنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وإلى
الصفحه ٥٣٩ : رسول الله ،
ما جاء بك؟ ألا بعثت إليّ فآتيتك. فقال : إن الذي جئت فيه يوجب قصدك ، قد
الصفحه ٥٤٠ :
جئتك خاطبا ابنتك لقيس بن ذريح. فقال : يا ابن رسول الله ، ما كنّا لنعصي
لك أمرا وما بنا عن الفتى
الصفحه ٥٨١ :
كالمقصى بكلّ سبيل
والقفول :
الرجوع. والقافلة : الراجعة من سفر. ورسول يروي بدله : ورسيل ، وكلاهما
الصفحه ٦٢٥ : عباس في قوله تعالى (: (إِلَّا اللَّمَمَ) ، قال : هو الرجل يلم بالفاحشة ثم يتوب. وقال : قال
رسول الله
الصفحه ٦٥١ : يحفى وينتعل
قوم هم أمراء
المؤمنين وهم
رهط الرّسول
فما من بعده رسل
الصفحه ٦٦٨ : ، عن سليمان بن
جبير ، مولى ابن عباس ، وقد أدرك أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، قال : ما زلت أسمع
الصفحه ٧٠٨ :
الرّسول ديني وفي القو
م رجال ليسوا
لنا برجال
ربّما تجزع
النّفوس من الأم
الصفحه ٧٣٤ : من هذا لوصلناك. فردّها الفرزدق وقال : يا ابن رسول
الله ، ما قلت الذي قد قلت إلا غضبا لله عزوجل
الصفحه ٧٤٢ : ، هو ابن صفية عمة رسول الله صلىاللهعليهوسلم وحوارية ، أول من سل سيفا في سبيل الله ، ابن أخي خديجة).
الصفحه ٨٥٠ :
فمن يهجو
رسول الله منكم
ويمدحه ،
وينصره سواء (١)
هذان من قصيدة
الصفحه ٨٥١ : ء
أتهجوه ولست
له بكفء؟ (٢)
فشرّكما
لخيركما الفداء
فمن يهجو
رسول الله منكم
الصفحه ٨٥٥ : البيت لبعض ولد جرير. وقال السخاوي في شرحه : ذكر المبرد وغيره
أنه لعبد الله بن رواحة صاحب رسول الله