الصفحه ٧٦ :
: مضارع ، بمعنى استثني ، وماضيه حاشي. وقد استشهد به المصنف في حاشي ومثله قوله :
منّا الرّسول
بخير
الصفحه ٧٨ : النبي صلىاللهعليهوسلم لما أسلم :
ونبي رسول
الله إنّي هجوته
إذن فلا رفعت
سوطي
الصفحه ١٠٦ :
ورسول يكون للواحد والجمع وأنشد عليه البيت ، وقال : أي أنت من الأصدقاء
كما يقال أنتم عم وخال ، أي
الصفحه ١٣٣ : محمد بن عبد العزيز الزهري : ان رسول الله صلىاللهعليهوسلم نظر إلى زهير بن أبى سلمى وله مائة سنة فقال
الصفحه ١٥٢ : ربيعة
بن مالك ابن جعفر بن كلاب ، يكنى أبا عقيل. قدم على رسول الله صلىاللهعليهوسلم في وفد بني كلاب
الصفحه ١٥٣ : له : كذبت
، نعيم الآخرة لا يزول.
وأخرج الشيخان
عن أبي هريرة : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال
الصفحه ٢١٧ : المرزباني : يكنى أبا كدام.
أخرج ابن شاهين
عن أبي هريرة قال : وفد بنو أسد بن خزيمة على رسول الله
الصفحه ٢١٨ : من طريق محفوظ بن علقمة عنه : ان رسول صلىاللهعليهوسلم قال : إذا بال أحدكم فلا يستقبل الريح ولا
الصفحه ٢٤٣ : هريرة : رخص لنا رسول الله صلىاللهعليهوسلم في شعر جاهلي ، إلا قصيدتين للأعشى زعم انه أشرك فيهما
الصفحه ٢٥٤ :
قال ابن عبد
البر : قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع قومها فأسلمت. وذكر أنه
الصفحه ٣٢٢ : ويردّد ، أو سمي بالتور وهو الرسول الذي يتردّد
ويدور بين العشاق. والخلوق : نوع من الطيب.
(٢) هذه الواو
الصفحه ٣٢٧ :
قصيدته ، فقال له عمر : لو قدّمت الاسلام على الشيب لأجزتك.
وقال ابن حبيب
: أنشد رسول الله
الصفحه ٣٧١ :
خوفا ، وفارق
أرضه وقلاها
والبريد :
الرسول. وعمرو : هو ابن هند اللخمي ملك الحيرة. وقلاها
الصفحه ٣٨٩ : الحطيئة من أشعر الناس فقال : يا ابن عم رسول
الله ، الذي يقول :
ومن يجعل
المعروف من دون عرضه
الصفحه ٣٩٦ : حمايته.
فائدة :
أبو طالب عم
رسول الله صلىاللهعليهوسلم اسمه عبد مناف ، وقيل شيبة بن عبد المطلب بن