الصفحه ٢٦٠ :
دنا العيّوق واكتتم النّبوح
وفي حاشية الامير ص ١ / ٧٩ رواية البيت
الاول :
حنانك أيها
الصفحه ٢٦٦ : تؤديه
الى الهرم). ورواه : (بعد حدة). وقال صانع الديوان : والبيت في معنى المثل أو
الحديث : كفى بالسلامة
الصفحه ٢٦٩ :
وفي البيان
للجاحظ (١) : قال أبو عمرو بن العلاء : اجتمع ثلاثة من الرواة ،
فقال لهم قائل : أي نصف
الصفحه ٢٨٠ : : بلغت
نفسه التراقي. قوله : (وبعد غد) الذي في الحماسة وفي الروايات السابقة بأسانيدها :
وقبل غد. وقوله
الصفحه ٢٨٨ : ، واستشهد به سنة سبع. قاله ابن عساكر ، وله رواية ، روى عنه أبو سلمة
بن عبد الرحمن ، وعكرمة وزيد بن أسلم
الصفحه ٢٩٤ : (٤) :
__________________
(١) رواية ابن هشام ،
وفي حاشية الأمير : (لا أكيد).
(٢) في حاشية الامير
معلقا على شرح السيوطي معنى البيت
الصفحه ٢٩٥ :
__________________
(١) الاغاني ٢٣ / ٥٥٥
، باختلاف الرواية واللفظ.
الصفحه ٢٩٧ : ، فكلام العسكري يقتضي أنه بالضم ، وكذا الرواية السابقة. وقال :
وصرح غيره من العلماء بالشعر واللغة بأنه
الصفحه ٣٠٥ : ء بغداد : صحفت ، إنما هي البيقور ، مأخوذ من البقر). وقال الاستاذ هارون محقق
الحيوان : «والرواية
الصفحه ٣٠٧ : ).
ورواية البيت الثاني (نارين أشرفتا)
بالفاء ، وفي الديوان (قتلوا الصنائع ..).
(٤) الامالي ٢ / ٨٣
الصفحه ٣٠٩ : ٢ / ٢٩٠ ، وأمثال الميداني ٢ / ٧٤.
كذا في الاصل ، ورواية الحيوان :
(٢)
تسألني الباعة ما نجارها
الصفحه ٣١٨ : وهم ، وأن أبا حاتم الرازي رواه بفتح الثاء واللام وكسر النون على انه
تثنية ثعلب.
١٤٤
ـ وأنشد :
شربن
الصفحه ٣١٩ : للسحاب إذا كان ريان (أسود كأنه حنتم).
والبيت في اللسان (ثجج وحنتم) وفيه (سحم) بدل (سود).
(٤) وهي رواية
الصفحه ٣٢١ : جادة. ويروى (لم تلجج). وانظر اختلاف رواية ألفاظ البيت في المراجع
السابقة.
(٣) ديوانه ١٥٤
الصفحه ٣٢٤ : ونحوه. قال : والرواية الصحيحة :
ومسحت ، بكسر التاء ، وأراد أن لثاتها تضرب الى السمرة ، فكأنها مسحت