الصفحه ٦٥ : جدّه أبو أمه. وفد على عبد الملك
بن مروان ، وعمر بن عبد العزيز. روى عنه حماد الرواية. وكان رافضيا. قال
الصفحه ٦٧ : :
فما عظم الرجال لهم بفخر
ولكن فخرهم كرم وخير
(٤) رواية البيت كما في الموشح
الصفحه ٦٨ : الملك ورفع مجلسه. الطرير ذو الرواء والمنظر (١). الهراوي : العصا. والجرير : الحبل. والنبع : من كريم
الشجر
الصفحه ٧٦ : ء القليل (٢). قال ابن الشجري :
__________________
(١) رواية حاشية
الامير للبيت ص ٢٣ :
وقفت فيها
الصفحه ٧٩ : والخزانة ٢ / ٦ السلفية.
(٤) الشعراء ١٠٩ ،
واللسان ١٩ / ٢٧٢ ، والاغاني ١١ / ٤ ، والرواية :
(على خوف
الصفحه ٨٣ : الخطاب استعمله أيضا على
صدقات مذحج. وذكر غيره أنه انتقل إلى الكوفة فسكنها ، وله رواية ، أخرج حديثه أبو
الصفحه ٨٨ : خراسان فقتلوه
وحملوا رأسه إلى عبد الملك بن مروان. وقيل : ان له صحبة ورواية. وحنّ : من الحنين.
والزورا
الصفحه ٩٩ : أعدّ اللّياليا
في أبيات أخر ،
ولا شاهد في البيت على هذه الرواية.
فائدة :
جميل بن عبد
الله
الصفحه ١٠١ : رواية. وكان شاعرا مطبوعا كريما منهمكا في
الشراب لا يكاد يقلع عنه ، وجلده عمر مرات ثم نفاه إلى جزيرة في
الصفحه ١٠٨ : . وضبطه العيني مقيتا
بالقاف. قال : وهو المقتدر أو الحافظ. وعندي إن صحت الرواية بالقاف إنه من إعطاء
الترب
الصفحه ١١١ :
ولا شاهد فيه
على هذه الرواية. والحرّ : يطلق على ضدّ الرقيق ، وعلى الكريم ، وكذا العتيق.
وجواب (لو
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) القصيدة واختلاف
رواية أبياتها في ديوانه ٦٣ ـ ٧٤.
الصفحه ١٢٤ :
وأخرج عن محمد
بن اسحق الوشاء النحوي قال : قال بعض الرواة : ذهب كثير بالنسيب ، وذهب جرير
بالهجا
الصفحه ١٣١ : الجلى. وكتب عليه مصححه : كذا
أورده الجوهري بفتح الجيم ، وقال : الرواية بالكسر لا غير من المجالدة. والبيت
الصفحه ١٣٢ : ١٠ / ٢٩٩
(الثقافة) ، والشعراء ٨٧ ـ ٨٨.
(٢) انظر شرح ديوان
زهير ٢٧٩ ـ ٢٨٣.
(٣) رواية الديوان
٢٨٢