الصفحه ٥٧٠ :
وكان عمر يقول : ان الصبا لتهب فتأتيني بريح زيد بن الخطاب. قال ابن جعفر
فقلت لابن أبي عون : أما كان
الصفحه ٦٠١ : العاتق ، والأفصح
تذكيره ، وفيه التضمين. وهو من عيوب الشعر ، فإن قوله : (سيفي) معمول لحملت ، وحذف
يا
الصفحه ٦١١ :
هو لعمر بن أبي
ربيعة. أخبرني أبو الفرج في الأغاني : عن مصعب الزّبيري قال : اجتمع نسوة فذكرن
عمر
الصفحه ٦٢٨ :
فيقل بياضه. وأورده ابن الشجري في أماليه بلفظ : جاؤ بضيج (١). وقال : الضجيج يضرب لونه الى الخضرة
الصفحه ٦٨٠ : القصيدة ومنها بيت استشهد به على استعمال تخذ في اتخذ وهو (٢).
وقد تخذت
رجلي لدى جنب غرزها
الصفحه ٧٣٦ :
حنفاء نسجد
بكرة وأصيلا (٣)
عرب نرى لله
في أموالنا
حقّ الزّكاة
منزّلا تنزيلا
الصفحه ٧٧٩ :
تقدّم شرحه في شواهد لو (١).
٥٧٤
ـ وأنشد :
لا تنه عن
خلق وتأتي مثله
عار
الصفحه ٧٨١ : الراء
، بزنة اسم الفاعل. وقال السخاوي : أنشده ابن الأعرابي بلفظ : (وأقسم لو لا غيره).
٥٧٦
ـ وأنشد
الصفحه ٧٨٧ :
هو من أبيات
لسعيد بن زيد الصحابي ، أحد العشرة المشهود لهم بالجنة ، في حديث وضعه أهل السنة
الصفحه ٧٩٠ : يورده ابن هشام في (عند).
الصفحه ٧٩٨ : ، وعلى ذلك استشهد به
سيبويه. واستشهد به الزمخشري في المفصل على استعمال بينا بغير إذ. قال ابن يعيش :
وهو
الصفحه ٨٠٨ : شرحه في
شواهد الباء (١).
٦١٣
ـ وأنشد :
وبدّلت ،
والدّهر ذو تبدّل
هيفا دبورا
الصفحه ٨١٩ : ، وأصله الاسم لكنه استعمل استعمال
الصفات قدر فيه الانفصال عن الأم.
٦٢٥
ـ وأنشد :
كأنّ قلوب
الصفحه ٨٤٣ : :
أنا ابن ماويّة إذ جدّ النّقر (٢)
نسب في الإيضاح
لبعض السعديين. وقال في العباب : قائله فدكي بن أعبد
الصفحه ٨٩٢ : . والشم : جمع أشم ، مأخوذ من الشمم في الأنف. ويروى بدله : (الغرّ) جمع
أغرّ ، والبطاريق : كبار الروم