الصفحه ١٦٤ : (١)
هذا من قصيدة
لابن ميّادة ، واسمه الرمّاح بن أبرد ، يمدح بها الوليد بن يزيد ابن عبد الملك بن
مروان
الصفحه ٢١٨ : حضرمي فقال : كلمة ، وافقت قدرا وأبقت حقدا.
ولم أقف لحضرمي
على غير حديث واحد.
أخرج أبو يعلي
وابن قانع
الصفحه ٢٥٤ :
قال ابن عبد
البر : قدمت على رسول الله صلىاللهعليهوسلم مع قومها فأسلمت. وذكر أنه
الصفحه ٢٥٩ : قتل
ناه وضيم قد
أبينا
وأخرج أبو
الفرج في الأغاني عن أبي عبيدة قال (١) : قتلت
الصفحه ٣١٣ :
وأصبح لا أراه
ويطرقني إذا
هجع النّيام
قال في شرح
ديوان زهير قول جرير :
متى
الصفحه ٣٣٢ : زيادة الباء في المفعول ، وهي الثانية. وأما الاولى فللاستعانة.
١٥١
ـ وأنشد :
تبلت فؤادك
في
الصفحه ٣٦٢ : . قال الأصمعي : كان
أحد نعات الخيل ، وكان أكبر من النابغة. وكان ليس في قيس فحل أقدم من طفيل. وكان
معاوية
الصفحه ٣٧٦ : ) سقطت من رواية الاصمعي وذكرها ابن ميمون في منتهى الطلب (٣). وقوله : مطوت بهم ... البيت. يروى :
سريت
الصفحه ٣٧٨ :
يوما بجلّق
في الزّمان الأوّل
أولاد جفنة
حول قبر أبيهم
قبر ابن
مارية الكريم
الصفحه ٤٠٥ :
وأناس حلوقهم
في الماء
وعموس تضلّ
فيها يد الأ
سي وأعيت
طبيبها بالشّفا
الصفحه ٤١٠ : الكبول. فكبّر الحجاج والناس جميعا ، وأكرم جحدرا وأحسن
جائزته. أخرجه ابن بكار في الموفقيات بطوله من طريق
الصفحه ٤٢٤ : الجاهلية والاسلام ، ومات في
أيام عمر. ثم روى من طريق الأصمعي قال : دخل أبو خراش الهذلي مكة في الجاهلية
الصفحه ٤٥٨ :
حرف الغين
٢٤٩
ـ وأنشد :
لم يمنع الشّرب
منها غير أن نطقت
حمامة في
غصون
الصفحه ٤٦٣ : أثبت لأوتاد الأبنية ، وأمكن لحفر النوى. والدخول وحومل
والمقراة وتوضح : مواضع. و (من) في قوله : (من ذكرى
الصفحه ٥٢٥ : زيد ابن جدعان قال :
أنشد كعب بن زهير رسول الله صلىاللهعليهوسلم في المسجد : (بانت سعاد). وأخرجه في