الصفحه ٤٩٥ :
الحسن بن عبيد الله بن العباس بن علي بن أبي طالب قال : أنشدني أبو غسان
رفيع ابن سلمة لعبيد بن
الصفحه ٥٠٧ : ء تضطرم (١)
هو من أبيات
الكتاب. وكي : لغة في كيف ، أي كيف تجنحون ، أي تميلون. وسلم : صلح ، والواو
الصفحه ٥١٨ : الاولى) (٢) وحانت : هلكت ، من الحين ، وهو الهلاك. وفلج : بفتح
الفاء وسكون اللام وجيم ، موضع في طريق
الصفحه ٥٢٩ :
وأخلفتك ابنة
الحرّ المواعيدا
__________________
(١) كما في ديوانه ،
والشاهد على ذلك قول الخنسا
الصفحه ٦٢٧ : ء
__________________
(١) ص ٨٧٥ وانظر
الخزانة ١ / ٢٧٥ و ٢ / ٢٩٣ و ٤٨٢ و ٥٥٣ ، وابن عقيل ٢ / ٥٧
(٢) هذا العجز ليس في
الكامل وهو
الصفحه ٦٤٤ :
في الكبرى لقيس بن الملّوح المجنون ، وليس كذلك. قوله : موصب : من الوصب. والأصداء
: جمع صدى ، وهو الذي
الصفحه ٨٣٩ : الراء ، ممنوع. والبيت استشهد به على رفع المضارع الواقع جزاء
الشرط إذا كان فعل الشرط ماضيا. وقال ابن
الصفحه ٨٧٧ :
عشيرته ولا يزوّجها بنجد ، فقدم عليه رجل منهم بالشام فزوّجه إياها ، فلقى
عليها ابن ميّادة شدّة
الصفحه ٨٩٥ : . فلما رجعت ،
قال : كيف رأيتهم؟ قلت : يفضل بعضهم بعضا في علوم ، ويفضل الباقون في غيرها ، وكل
يحتاج إليه
الصفحه ٩٠٠ :
فحسبك
والضّحّاك سيف مهنّد
قال ابن يسعون
في شرح شواهد الايضاح : العصا هنا : الجماعة. ضرب انشقاق
الصفحه ١٠١٢ :
حمامة في
غصون ذات أو قال
/ ٤٥٨ / ٢٤٩ / ابو قيس بن رفاعة
قفا نبك من
ذكرى حبيب ومنزل
الصفحه ٦١ : ، فمرّوا في طريقهم بجبلي نعمان ، فقال له بعض فتيان الحيّ : هذان
جبلا نعمان ، وقد كانت ليلى تنزل بهما! قال
الصفحه ١٢٥ :
حيّ الغداة
برامة الأطلالا
رسما تحمّل
أهله فأحالا
أم الأخطل في
الصفحه ١٥٠ :
وعيوف : من عاف الشيء أي كرهه (١). والخابور ، قال في الصحاح : موضع بناحية الشام. وقال
غيره : الصواب
الصفحه ١٥٣ : .
وأخرج السلفي
في المشيخة البغدادية من طريق هاشم عن يعلى عن ابن جراد قال : أنشد لبيد النبي