الصفحه ٦٠٢ :
اتساع الخرق مثلا لتفاقم الأمر ، وفيه قطع ألف الوصل في الدرج للضرورة ،
وحسنه هنا أنها في أوّل الشطر
الصفحه ٦٨٦ : التّراب دفينا (٢)
هو من قصيدة
لأبي طالب قالها في النبيّ صلىاللهعليهوسلم.
أخرج ابن اسحق
الصفحه ٨٤٨ : أبناء الابناء لا العكس. قال المصنف : وقد يقال أن هذا البيت لا تقديم فيه
ولا تأخير ، وأنه جاء على عكس
الصفحه ٨٦١ :
جماعات القطا. والعصب : جمع عصبة ، شبه الخيل في سرعتها بالقطا في سرعته. وتثير
: من الإثارة. وعجاجا
الصفحه ٩٤٨ : الجنون ، قال في الصحاح
: وقولهم : ما أجنّه ـ في المجنون ـ شاذ لا يقاس عليه.
(٢) ابن عقيل ١ / ١٣٢
وفيه
الصفحه ٢٤ :
العرب واتّبعته فيها الشعراء ، منها : استيقاف صحبه ، والبكاء في الديار (١) ، ورقة التشبيب ، وقرب
الصفحه ١٤٠ : تميم ، يمدّ ويقصر ، وهو في
البيت مقصور (١). ومن أبيات هذه القصيدة (٢) :
وكنت أرى من
وجه ميّة
الصفحه ٢٩٩ : الله لا ندري
هو لنصيب بن
رباح البدوي. قال القالي في أماليه (١) ، ثنا أبو بكر بن الأنباريّ
الصفحه ٤٩٤ : حديث ولا صالي
تقدم شرحه في
شواهد الباء ضمن قصيدة امرىء القيس (١).
٢٧٩
ـ وأنشد :
قد
الصفحه ٥٧٧ : (١)
وفيها إذا ما
هجّرت عجر فيّة
إذا خلت
حرباء الظّهيرة أصيدا
وأزرت
برجليها النّقى
الصفحه ٦٥٢ : .
واستشهد ابن أم قاسم في شرح الألفية بقوله : (وقد نضت) على أن الجملة الحالية إذا
كانت ماضية تصدر وقد استشهد
الصفحه ٧٤٧ :
قال القالي في
أماليه (١) : حدثنا أبو الحسن وابن درستويه قال : حدثنا السكري ،
حدثنا المعمري قال
الصفحه ٨٦٧ : (١)
قال ابن حبيب :
كان ضابيء بن الحارث بن أرطاة بن شهاب بن شراحيل البرجمي رجلا يقتنص الوحش ،
فاستعار من
الصفحه ٩١١ : فعل والثانية مصدر منصوب
بالياء. وقال الفارسي : لا حجة في البيت على ما ذكر لأنه يجوز في نحو هذه الألف
الصفحه ٥٣ :
هذا من أرجوزة
لرؤبة ، وقد انتحلها أبو نخيلة السعدي لنفسه. أخرج ابن عساكر في تاريخه بسنده إلى