الصفحه ٨٠٧ : لا
ضعاف ولا عزل
قال ابن الأعرابي
في نوادره : هذا من أبيات لرجل من بني دارم أسرته بني عجل
الصفحه ٨٧٢ :
المصوت ، وأكثر ما يستعمل في أصوات الغربان. وإذا ذكر في الإبل فإنما يراد
به السير والسرعة ، لا
الصفحه ٤٤ : عساكر في تاريخه
بسنده إلى ابن الأنباري ، وأورد القصيدة بتمامها ، وأنا انتخبتها. وله طرق أخر
استوعبها ابن
الصفحه ٥٠ :
حتّى يعجّ عندها من عجعجا
قال ابن عساكر
: وله رواية حديث عن أبي هريرة وأبي الشعثاء ، روى عنه ابنه
الصفحه ١٣٢ :
بما لا يكون في الرجال. قال : فأنشدته حتى برق الصبح. أخرجه في الأغاني. وقال
ثعلب : أخبرني أبو قيس
الصفحه ٣٢٥ : وابن سلام ١٥٦
(٣) في ديوانه ١٧ : (فيما
اعتشرنا علالة).
(٤) كذا في الاصل ،
وفي ديوانه
الصفحه ٤٢٦ :
قال ابن يسعون
: هو لمزاحم بن عمرو العقيلي. وقال البطليوسي والتدمري : هو مزاحم بن الحارث. قال
ابن
الصفحه ٤٣٢ :
قوله مختلفان :
قال المصنف في بعض تعاليقه : لما قال : لي ابن عم ، علم أنهما اثنان ، فقال
مختلفان ، أي
الصفحه ٥٣٩ :
أخرجه أبو
الفرج في الاغاني من طريق الزبير (١). وأخرج عن اسحق بن الفضل الهاشمي قال : لم يقل الناس في
هذا
الصفحه ٥٦٥ : تأمريني؟ قالت : أرى أن تكون كخير ابني آدم ، ان تكف يدك ،
فكف يده. فقتله رجل من بني أسد بن خزيمة ، يقال له
الصفحه ٦٦١ :
التراب. والمواطر : جمع ماطرة. ومن أبيات هذه القصيدة بيت استشهد به على
وصف أي في النداء باسم
الصفحه ٧٦٨ : . والجرّ على أنه مضاف اليه. ووقع الفصل بين المتضايفين بضمير
الفاعل أو المفعول. وقد أورده المصنف في التوضيح
الصفحه ٨٢٧ :
__________________
(١) ابن عقيل ٢ / ١٢٦
والامالي ٢ / ٩٠ للفرزدق واللآلي ٧٢٦ لدثار والاغاني ٢ / ١٩٠ (الشاعر النمري) وهو
في
الصفحه ٩٦٨ : خرجت أريد ابن قيس بن معدي كرب بحضرموت أضللت في
أوائل أرض اليمن ، لأنني لم أكن سلكت ذلك الطريق ، فلما
الصفحه ٢١٢ :
والتنانير :
جمع تنور. والتخاجؤ : بجيم وهمز ، مشية فيها تبختر ، ومشية سحجا : أي سهلة ، حسنة
، بسين مهملة ثم