الصفحه ٧٦٥ : :
أولها ، مثل وفد القوم. وهذا تمثيل. وإذا اتسع الموضع فسرت فيه الريح وإذا ضاق
اشتدت. قال ابن يسعون
الصفحه ٨٦٤ : الضمير في (بيدي) كما يعلق في تذكرته مغن عن الواو ، لأن الضمير يعلق
العاطف. وقال ابن الصائغ في تذكرته
الصفحه ٧٣ : ابن دريد
في الوشاح : أعرق الناس في القتل عمارة بن حمزة بن عبد الله ابن الزبير بن العوام
بن خويلد بن
الصفحه ٩٣ : ) ، وكذا أورده صاحب منتهى الطلب (١). وأورده ابن الأنباري في شرح المفضليات بلفظ : الى ما
يأتنا الصيد ، وقال
الصفحه ٣٩٤ :
الشمال ، من الرياح. قال الأعلم : وصف نفسه أنه يحفظ أصحابه في رأس جبل إذا
خافوا من عدوّ فيكون طليعة
الصفحه ٦٢٤ : . وقال ابن يسعون : هذا الرجز لابن
العفيف العبدي أو عبد المسيح بن عسلة. قاله في الحارث بن أبي شمر الغساني
الصفحه ٦٩٦ : والاغاني ٢٢ / ٢٩٥ (الدار).
(٥) القصيدة في
الخزانة ١ / ٤٩٦ ـ ٤٩٧ ، وامالي ابن الشجري ١ / ١٥٧ والاغاني ١٢
الصفحه ٧٢٣ :
إذا نحن فيهم
سوقة ليس تنصّف (٢)
قال ابن الشجري
في أماليه : دخلت هند بنت النعمان على المغيرة
الصفحه ١٨٥ : .
والرواعد : جمع راعدة ، وهي السحابة الماطرة. والصيف : بالتشديد ، المطر : الذي
يجيء في الصيف. وقوله : (وإن
الصفحه ٢٤٥ : : لقد رأيت عجبا. فمن الميت؟ قال : عتير بن لبيد العذري ،
انتهى.
أخرجه ابن
عساكر من طريق أخرى ، وفيه أن
الصفحه ٤٣١ : بنا
أنّنا شالت نعامتنا
فخالني دونه
إذ خلته دوني
لاه ابن عمّك
لا أفضلت في
الصفحه ٨١٢ : ، صفة أسطار. وسطرا مفعول
مطلق. قال ابن يسعون في شرح أبيات الايضاح : في نصر الثاني : الرفع ، والنصب عطف
الصفحه ٥٩ : القوم : أجدبوا. قال ابن السكيت : أمحل البلد فهو ما حل ،
ولم يقولوا ممحل ، وربما جاء ذلك في الشعر ، قال
الصفحه ١٥٤ : المغيرة أن ردّ
على الأغلب الخمسمائة التي نقصته ، وأقرّها زيادة في عطاء لبيد (١).
وأخرج ابن سعد
، أنا
الصفحه ٣٢٣ : : بمثلثة ، القبلة. قال في الصحاح : وقد لثمت فاها بالكسر ، إذا
قبلتها ، وربما جاء بالفتح. قال ابن كيسان