الصفحه ٢٧٩ :
: بمهملة ، الأسير. والنائي : البعيد. قوله (ولا تنكحي ... البيت) قال المبرد : لم
يأمرها أن تتزوج الأنزع
الصفحه ٤٦٩ : الحيين ، يريد أن هذه المرأة كريمة الحيين لم تتزوج بعد ، وهي كما هي ، أي
كما عهدتها أيم فتزوّجها.
٢٦٢
الصفحه ٥٦٠ : .
وآليت : أي حلفت أن تشرب جميع ما في إنائك. ويروى : لتغنن. وهذا إنما يكون للمرأة
، إلا أنه
الصفحه ٧١٨ : ء. وأنشد ابن السيرافي البيت بلفظ :
وصدّت فأطولت الصّدود
وقال : يقول
صرمت هذه المرأة من قبل أن تصرمك
الصفحه ٩٣ : ) ، والشعراء ٤٨٧ ـ ٤٨٨ ، والموشح
١٥٠ و ١٥١ ـ ١٥٢ ، والمحاسن والأضداد ١٣٩ ـ ١٤٠ وفيه أن المرأة هي قطام صاحبة
الصفحه ١٦٨ : ،
والطّلاق عزيمة
ثلاث ، ومن
يحرق أعقّ وأظلم
فبيني بها أن
كنت غير رفيقة
الصفحه ١٠١٩ :
نسيم الصبا
يخلص إليّ نسيمها
/ ٦٠ / ١٤ / لقيس بن الملوح أو
غيره
أتغضب إن
أذنا قتيبة
الصفحه ٤٥٦ : أبويها فلم
تتزوّج. وقيل : إن القطامى أوّل من سمي صريع الغواني لقوله هذا البيت. وراقهنّ
ورقنه : أعجبهن
الصفحه ٧٦٩ : ؟ فأخبرناه فإذا هو لا يعرفه. قال : أفرأيتم إن لم نفعل ما
أنتم صانعون؟ قلنا : نقتلك. قال : هل أنتم منتظري حتى
الصفحه ٧١٣ :
عند الصّفاة
الّتي شرقيّ حورانا (١)
هل يرجعنّ
وليس الدّهر مرتجعا
عيش بها طال
الصفحه ٣٩٦ :
ونسلمه حتّى
نصرّع حوله
ونذهل عن
أبنائنا والحلائل
الى أن قال
الصفحه ٢٥٩ : .
ولوينا : من لوي الرجل رأسه ، أمال وأعرض. والحقيقة : ما يحق على الرجل أن يحميه ،
يقال : فلان عامي الحقيقة
الصفحه ٨١٠ :
الإيادية قالته في حرب الفرس لإياد ، فتمثلت به المرأة في وقعة أحد (١). ماتت هند أمّ معاوية في خلافة
الصفحه ٣٢١ : : وعيش
أخي وحرمة والدي
لأنبّهنّ
الحيّ إن لم تخرج (١)
فخرجت خوف
يمينها فتبسّمت
الصفحه ٨٠٤ : جرير
عن قتادة قال : بلغني أن عائشة سئلت : هل كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يتمثل بشيء من الشعر